يقدم "اليوم السابع" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: حساب الحكومة وحساب الشعب
أكد الكاتب إن العديد من المصريين يسعون لمحاسبة الحكومة بعد القرارات الحاسمة التى اتخذتها خلال الأسابيع الماضية من تعويم الجنيه ورفع أسعار البنزين، مشيراً إلى أن من واجبنا أن نحاسب أنفسنا بنفس الدرجة من الأمانة والموضوعية والصدق مع النفس.
صلاح منتصر يكتب: إجازة عيد القيامة
تحدث عن ذكريات الدكتور رفعت السعيد عن علاقة الرئيس مبارك بالبابا شنودة، مشيرا إلى شكوى البابا شنودة من أستاذ دكتور "متعصب" ضد الأقباط وأنه يتعمد امتحان الطلبة يوم 7 يناير ليغيظ الأقباط، ولكن بعد إبلاغ السعيد لـ"مبارك" بالشكوى، تم إصدار قرار اعتبار كل من يومى 7 يناير وعيد القيامة "إجازة رسمية".
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: تحقيق رئاسى
يدعو مؤسسة الرئاسة، إلى أن تحقق فيما جرى هذا الأسبوع على يد وزير السياحة فى لندن، ويدعوها أن تتخذ فى الأمر إجراء ينطق بأنها لا تقر ما حدث بأى حال، ويقول ليس معقولا أن يدعو الرئيس مواطنيه، بالصبر ثم يتصرف وزراء على العكس تماماً، خاصة فى واقعة إهدار للمال العام فى زيارة رسمية لوزير السياحة إلى العاصمة البريطانية.
حمدى رزق يكتب: وفعلها القضاء الإدارى!
يطالب الحكومة بالكف عن استشكالاتها لإبطال حكم تبعية جزيرتى تيران وصنافير، ويقول ليس فى مصلحة الحكومة وطنياً ولا شعبياً إبطاله الآن، ويتساءل لماذا تخسر مقدماً بثمن بخس، وتغرم 800 جنيه، والحكم مؤجل لإشعار آخر حتى الكلمة الأخيرة للقضاء العادل؟!
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: من سينفذ البرنامج الاقتصادى؟
أكد الكاتب أن الحكومة أو الأجهزة المنوط بها تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادى، لن تستطيع العبور بالبلد إلى بر الأمان من عنق الزجاجة الصعب الذى انحشرنا فيه، إلا بالابتعاد عن الطريقة القديمة خصوصا فى ملف الدولار والجنيه، متمنياً أن تكون رئاسة الجمهورية وسائر الأجهزة، قد استوعبت تجربة الشهور الأخيرة المريرة فى إدارة الملف الاقتصادى.
عبد الله السناوى يكتب: السيناريوهات المؤلمة
أوضح أن تجاوز الأزمة الاقتصادية الحالية والتعافى من تبعاتها الخطرة، سيكون عن طريق بناء توافقات عامة على قاعدة احترام الدستور وفتح المجال العام لحوار جدى يحصن البلد فى وقت خطر، مشيراً إلى أن الأنين الاجتماعى صوته مسموع فى كل مكان تحت وطأة التدهور الفادح فى مستويات المعيشة وعجز قطاعات متزايدة عن تلبية الحد الأدنى من احتياجاتها.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب:"الواد ده.. بتاع أمه"
أكد أن فرص العمل فى مصر محدودة لأن الاقتصاد مأزوم ويعانى أزمة منذ سنوات عديدة، ولكن ذلك لا يبرر أن يجلس 4 ملايين شاب على المقاهى مستسلمين لسوء الأوضاع الاقتصادية، مشيراً إلى منى السيد البالغة من العمر (40 عاماً) وتعمل 12 ساعة يومياً كموزعة فى الإسكندرية، وصفت هؤلاء الشباب بـ" شباب بتاع أمه".
محمود خليل يكتب: الميليشيات الإلكترونية
تحدث عن الميليشيات الإلكترونية التى تمثل جماعات منظمة تعمل طبقاً لخطة محكمة، وبخطاب تم إعداده بصورة معينة وبأهداف واضحة، مضيفا "هل يقف وراءها تمويل أم لا؟ لكن ما أفهمه جيداً أن أى عمل منظم، لا بد أن يستند إلى كُلفة مالية محددة".
وأوضح الكاتب، أن هذه الميليشيات تعمل على ساحات التواصل الاجتماعى، وهى تخوض حرباً ضد خصومها بالسعى وراء الاغتيال المعنوى أو القهر النفسى.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الغش التجارى آفة المجتمع
أكد الكاتب إن من الأمور المهمة التى تحتاج إلى نصوص تشريعية فى أسرع وقت قضايا الغش التجارى، موضحاً أن عقوبات الغش التجارى هزيلة ولا تؤدى الغرض المطلوب منها، وتخلف وراءها أمراضًا سرطانية بشعة وهذا ما يجعل الذين يقومون بذلك يزدادون جرمًا على جرم.
وجدى زين الدين يكتب: فساد فى شقق الإسكان الاجتماعى
تحدث عن تواجد فساد فى توزيع شقق الإسكان، بسبب تصرفات خاطئة وغشيمة ممن يتولون شئون القيام بالتحريات حول مستحقى الوحدات الإسكانية، مشيراً إلى أن الشركة الخاصة التى تتولى عملية التحريات تقوم بتلاشى المستحقين وتخصص الوحدات لأصحاب الممتلكات والعمارات
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: قناة "الجزيرة" تستعد بفيديوهات مفبركة لأحداث عنف يوم 11-11
يؤكد أن قناة الجزيرة بدأت من الآن وحتى يوم الجمعة المقبلة فى فبركة عدد كبير من الفيديوهات لمظاهرات وهمية وأحداث عنف فى الشارع المصرى، فى القاهرة، والمحافظات، ويقول هذا ما تفعله هذه القناة بشكل مستمر مع أى حدث فى مصر حتى ولو كان بسيطا، ويوضح أن هذا جزء من المؤامرة التى بدأتها قناة الجزيرة منذ انطلاقها.
دندراوى الهوارى يكتب: رجال أعمال يصبحون على إيطاليا "بالملايين".. ومصر "بالملاليم"
يؤكد أن هناك عددا كبيرا من رجال الأعمال المشاهير لا يعنيهم الوطن وأن الذى يعينهم مصلحتهم الشخصية، وتحقيق ثروات طائلة، ويستشهد بواقعة رجلى الأعمال هانى طلعت مصطفى رجل الأعمال وصلاح دياب، حيث قررا إقامة حفل زفاف أبنائهما فى مدينة إيطالية رغم ما تمر به البلاد حاليا من ظروف اقتصادية بالغة الصعوبة، ويتساءل هل من المنطق أن نصبح على إيطاليا بملايين الدولارات ولا نصبح على مصر حتى بالملاييم؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة