تعرف على أجرأ تصريحات "ستيف بالمر" رئيس مايكروسوفت السابق

الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 03:00 ص
تعرف على أجرأ تصريحات "ستيف بالمر" رئيس مايكروسوفت السابق ستيف بالمر
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعد "ستيف بالمر" رئيس مايكروسوفت السابق الذى ظل رئيسا للشركة على مدار 14 عاما، أحد التكنولوجيين أصحاب التصريحات الغريبة المثيرة للجدل، والتى غالبا ما تفاجئ الجمهور، لكنها فى النهاية تظل جزء من الحقائق التى تدور داخل عالم التكنولوجيا، وفيما يلى نرصد أبرز التصريحات الغريبة والجريئة لستيف بالمر كما يلى:

 

*الهواتف الذكية سبب تدهور علاقتى بـ"بيل جيتس"

يعتبر أحد أغرب التصريحات، حيث قال "بالمر" إن دخول الشركة مجال الأجهزة ساهم فى انهيار علاقته بصديقه القديم "بيل جيتس" أحد مؤسسى الشركة، مؤكدا أنه لو حصل على فرصة للرجوع بالزمن لقرر دخول عالم الهواتف الذكية فى وقت مبكر، فعندما قرر اقتحام مجال الأجهزة رفض جيتس وغيره من أعضاء مجلس الإدارة وأوضح أن علاقته "بيل جيتس" توترت بسبب خلاف حول ما إذا كان ينبغى أن تصنع مايكروسوفت الهواتف وأجهزة التابلت الخاصة بها أم لا.

 

*عرضنا شراء فيس بوك بـ24 مليارا عام 2010

كما صرح "بالمر" أن شركة مايكروسوفت عرضت على مارك زوكربيرج شراء شركة فيس بوك بمبلغ 24 مليار دولار عام 2010، مضيفا أن شركة فيس بوك لم تكن بهذه الشهرة والنجاح وقتها، فلم تصل قيمتها إلى 100 مليار دولار خلال الاكتتاب العام فى ذلك الوقت، لكن كانت تنمو بشكل كبير وبسرعة فائقة، موضحا أن العرض المقدم من مايكروسوفت كان خطيرا، مؤكدا احترامه رفض مارك زوكربيرج لعرض مايكروسوفت وقراره بالإبقاء على شركته رغم المغريات.

 

*استثمار مايكروسوفت بأبل كان الأكثر جنونا

كما وصف "بالمر" استثمار مايكروسوفت الضخم سنة 1997 فى منافستها شركة أبل بأنه العمل "الأكثر جنونا" الذى قامت به شركته على الإطلاق، والذى ساعد فى إنقاذ أبل من حافة الإفلاس، وإعطائها القدرة على الاستمرار، وهو ما ساعد فى توفير المكان والوقت اللازمين للإبداع وساعدها فى الخروج بالابتكارات التى نعرفها اليوم، حيث وافقت مايكروسوفت على استثمار 150 مليون دولار فى آبل بشراء أسهم لا تملك حق التصويت، وإضافة إلى ذلك وقعت الشركتان اتفاقية عريضة لتبادل تراخيص براءات الاختراع.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة