منذ خروجه من وزارة الثقافة مع السقوط الإخوانى المدوى فى 30 يونيو 2013، لا يعرف الكثيرون أين ذهب الدكتور علاء عبد العزيز، الذى أشعل ثورة المثقفين ضد الإخوان وسياستهم ثم اختفى.
وترددت الأقاويل بعد إنهاء حكم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، حول هروب وزير الثقافة الدكتور علاء عبد العزيز، الذى قام رموز الثقافة والفن والفكر والإبداع بعمل ثورة ضده، وصلت إلى الاعتصام بمقر الوزارة فى شجرة الدر، فى حى الزمالك، أنه هرب إلى ليبيا، ومن ثم إلى قطر أو تركيا.
كما رفض الدكتور سامح مهران، حينما كان رئيسًا لأكاديمية الفنون المصرية، قرار عودته إلى عمله فى الأكاديمية فى ذلك الوقت، وحتى الآن لا يعلم أحد من داخل الأكاديمية أية أنباء عنه من بعد اختفاءه بقيام ثورة 30 يونيو 2016.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم مبروك-المحامى بدسوق
ليه بتفكرنا بهذا المعتوه
كانت كل اختيارات الاخوان للاشخاص الذين يتولون المناصب القياديه والهامه غبيه وغير معقوله ولكن كان من اسو الشخصيات التى اختاروها واختاروها فى مكان جلس فيه طه حسن ومحمد حسين هيكل ووغيرهم من عمالقة الثقافه هذا الشخصيه الرعناء الذى لم يقرا اعمال نجيب محفوظ والعقاد وطه حسين وعبد الرحمن الشرقاوى وتوفيق الحكيم ويوسف السباعى منابع الثقافه فى العالم العربى فكان اجهل من ان يدرك قيمة الثقافه ولاقيمة المكانه التى كان فيها -انه لم يقرا سوى اعمال سيد قطب وحسن البنا فتم وضعه فى المكان الخطأ -صاحب المقال قلب علينا المواجع وفكرنا بايام كانت كيئبه -من رئيس اشك فى قواه العقليه وكانت حركات مرسى غير متزنه -وحتت العيل اللى اسمه هشام قنديل ازاى كان هذا الولد رئيس وزراء مصر اجاوب على سؤل صاحب المقال بان لااحد يريد ان يعرف اين ذهب هذا التافه