بعد الإدلاء بصوتها..كلينتون: "سأبذل قصارى جهدى حال فوزى"

الثلاثاء، 08 نوفمبر 2016 04:22 م
بعد الإدلاء بصوتها..كلينتون: "سأبذل قصارى جهدى حال فوزى" هيلارى كلينتون بعد الادلاء بصوتها فى الانتخابات
كتبت نورهان مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون للصحفيين إن الكثير من المواطنين يعولون على نتائج الانتخابات، وإنها ستبذل قصارى جهدها حال كانت محظوظة بالفوز، وذلك عقب إدلائها بصوتها فى الانتخابات الأمريكية.

وقد أدلت هيلارى بصوتها منذ قليل ، وكذلك زوجها الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون، بمدرسة ابتدائية محلية بالقرب من منزلها فى شاباكوا فى ولاية نيويورك.

 

هيلارى كلينتون تدلى بصوتها فى الانتخابات الأمريكية

Cwvf6WpVQAANiZC

 

وهلل الناخبون عندما دخلت المرشحة الديمقراطية ووزيرة الخارجية السابقة مركز الاقتراع، حيث عانقوها واحتشدوا حولها لالتقاط الصور معها.

وتحدثت "كلينتون" لوسائل الإعلام خارج مركز الاقتراع بهدوء أكثر من خطاباتها فى المسيرات السابقة، على حد قول صحيفة الجارديان البريطانية، وقالت إنها تعرف كم المسئولية التى يفرضها هذا الموقف.

وأضافت: "الكثير من المواطنين يعولون على نتائج هذه الانتخابات، وماذا تعنى لبلادنا، وأنا سأفعل قصارى جهدى إذا كنت محظوظة بما فيه الكفاية للفوز اليوم".

وقد أدلى منذ قليل منافسها الجمهورى دونالد ترامب بتصريحات لشبكة فوكس نيوز حيث قال مازحًا "سأصوت لدونالد ترامب"، كما أضاف أنه فى حال خسارته سوف يعتبر هذه التجربة "مضيعة للوقت والجهد والمال". 

وبعد خسارتها الأولى والوحيدة لصدارة استطلاعات الرأى أمام منافسها الجمهورى دونالد ترامب، عادت المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون للمنافسة بقوة بعدما أكد مكتب التحقيقات الفيدرالية "FBI" عدم وجود أى صلة تربطها بدفعة رسائل البريد الإلكترونى الأخيرة التى تم تسريبها.

وتعتمد المرشحة الديمقراطية على عدة شرائح داخل الولايات المتحدة، فى مقدمتهم الأمريكيين السود، واللاتينيين.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محلاوي

يارب تسقط

احسن تعليق قرأته اليوم ان الشعب الامريكي محتار من يختار بين أسوأ اتنين مرشحين وبالطبع سيختار الأقل ضرراً لانعدام الكفاءه بينهم يارب تسقط هيلاري كلينتون وينجح ترامب ونتخلص من حلم الشرق الاوسط الجديد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة