قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمى: إن مصر يمكنها أن تكون شريكا متعاونا وطرفا فى الحوار مع إيران، مشيرا إلى أن العلاقات بين البلدين ثنائية. ومصر كبلد مهم فى المنطقة نرغب فى علاقات طيبة معها.
ونقلت وكالة فارس عن قاسمى قوله "نرغب أن تكون لنا علاقات طيبة وفى وضع أفضل مع الدول المجاورة والمسلمة. مؤكدا على أن مصر دولة مهمة وعريقة ومؤثرة فى المنطقة حيث بإمكانها أن تكون شريكا ومتعاونا وطرفا للحوار بالنسبة لنا". واستطرد "للأسف مازالت العلاقات فى مستوى مكتب الحفاظ على المصالح بين البلدين".
وأشار المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إلى مشاركة مصر فى اجتماع لوزان لمناقشة الأزمة السورية، قائلا "لم تكن رؤيتنا ورغبتنا عديمة التأثير لإشراك دولة بخصائص مصر فى اجتماع لوزان، حيث شاركت مصر والعراق والأردن فى المفاوضات تاليا"، وأضاف أننا نرحب بأى تحسن وتطوير للعلاقات مع الجيران ودول المنطقة. ومصر كدولة مهمة وذات مكانة مؤثرة ومناسبة يمكنها أن تكون موضع اهتمامنا.
جدير بالذكر أن الخارجية الإيرانية نفت اليوم الاثنين ما تداول فى إحدى الوكالات الكبرى سفر وزير البترول المصرى إلى طهران.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
العلاقات المصرية الإيرانية
أؤيد بقوة إعادة العلاقات المصرية الإيرانية و أن تكون لدى مصر علاقات متوازنة مع كافة الأطراف
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل السباعي
مهما حدث من خلاف ياإيران
لن ولم نتخلي عن عروبتنا ولن نأمن لكم فمن يسب صحابه رسول الله لن يوتمن ومهما حدث من أشقائنا فسيحل بين الزعماء بدعم من الشعوب وشكرا للنشر وياريت تترجموها للفارسيه
عدد الردود 0
بواسطة:
احذروا التقية والكذب
التقية يعني الكذب دين الشيعة
إن سياسة إيران الشيعية الفارسية الكسروية تقوم على التقية يعني الكذب؛ فكيف سيتعامل المسلمون في مصر وغيرها مع الذين دينهم الكذب، وليس لهم عدو إلا أهل السنة، وسبهم للصحابة -رضي الله عنهم جميعا- كفر؛ إذ إن الصحابة هم من نقلوا لنا القرآن والسنة؛ فالطعن فيهم طعن غير مباشر في القرآن والسنة، فماذا يبقى من الدين بعد ذلك؟!! ومن صور تلون إيران أنها تحالفت مع جماعة الإخوان المفسدة أيام المفسد مرسي. أيها المصريون، عليكم بالثبات على الإيمان؛ إن الرزق من عند الله؛ قال الله تعالى{وما من دابة إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها} وقال الله تعالى{ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا} وقال تعالى{فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا} .. أيها المسلمون: إن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين؛ فاثبتوا على الإيمان، ومن الإيمان الإعراض عن الذين يسبون أصحاب النبي -صلى الله عليه وآله وسلم، ورضي الله عن الصحابة أجمعين.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو العربى
غريبه
مش غريبه ايران و تركيا يغازلون مصر لعوده العلاقات و بعض الدول العربيه تبعد رغم ان الدول العربيه لها علاقات مع ايران عدا مصر السؤال هوه ماذا لو