يقدم "اليوم السابع" خدمة جديدة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
د.سحر نصر وتعيينات الحكومة
تحدث الكاتب عن إعلان الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولى أن الحكومة لن تعين أحدا فى وظائف جديدة، مؤكداً أن من حق الحكومة أن تتقشف وتتوقف عن التعيينات أمام التكدس الرهيب فى الجهاز الحكومى، ولكن يجب أن يخضع كل شىء للعدالة، وأشار إلى استمرار التعيينات فى المؤسسات بالوساطة والعلاقات الشخصية.
عندما يصبح الدولار بـ20 ج
أشار إلى إصدار البنك المركزى سعرا استرشاديا للدولار تاركا للعرض والطلب تحديد سعره كل ساعة صعودا وهبوطا داخل البنوك، مؤكدا أن السوق والبنك المركزى عليهم عدم التجمد أمام ارتفاع سعر الدولار الذى قد يصل إلى 20 جنيها، وخروج الدولارات المختبئة للاستفادة من السعر العالى.
الأخبار
جلال دويدار يكتب:
مسئولية الحكومة والشعب.. لعبور أيامنا الصعية
يتحدث عن أنه بعد قرار تعويم الجنيه المصرى وانخفاض قيمته بما يقترب من الـ٦٠٪ حتى الآن لتحقيق آمال اقتصادية، يحتاج الأمر إلى إجراءات ومسئولية وطنية تقع على عاتق الدولة ممثلة فى حكومتها والشعب بكل أنشطته وأطيافه، ويطالب الدولة بأن تتخذ من الخطوات الحازمة والواضحة التى تضمن استحواذها على الحصيلة الدولارية للصادرات والأنشطة السياحية التى نأمل عودة الحياة لها.
المصرى اليوم
يعملوها ويخِيلوا..
أكد الكاتب، أن جماعة الإخوان الإرهابية تسعى دائماً لاغتيال القضاة منذ اغتيال المستشار أحمد الخازندار فى عام 1948، مؤكداً أن استهداف المستشار أحمد أبو الفتوح، رئيس محكمة جنايات القاهرة، برهن على تورط الإخوان، وأضاف أنه لابد من تدبير خطط أمنية متطورة تجعل من الوصول إلى القضاة ضرباً من المُحال.
فى غاية السذاجة!
تحدث عن مشكلة السكر التى دخلت طى النسيان بعد ظهور أزمة الدولار وارتفاع أسعار البوتاجاز والدولار، مؤكداً أن الحكومة أحاطت المواطنين بمشكلات السكر والدولار ثم رفعت يدها ليجد المواطن نفسه فى حيرة بين الأمرين، ويقول "السذّج وحدهم هم الذين يصدقون أن جشع التجار كان وراء ارتفاع سعر السكر، أو أن السوق السوداء كانت وراء تصاعد سعر الدولار!".
الشروق
باب السياسة المغلق
أكد أن إغلاق باب الحديث فى الأزمة السياسية فى الداخل ليس مصادفة، ولكنه يعكس رؤية استراتيجية تعتبر قضية الديمقراطية ملفا مؤجلا، بدعوى أنه لا صوت يعلو فوق صوت الاقتصاد، مضيفاً "وإلى أن تصحح المعادلة، بحيث يحتل إصلاح السياسة موقعه الطبيعى كمدخل لإصلاح الاقتصاد، فسوف يظل ملف السياسة مفتوحا مع الأجانب ومحظورا على المصريين".
رقابة تحتاج إلى رقابة!
أوضح أن تخفيف عبء تعويم الجنيه وارتفاع أسعار الوقود وانعكاسها على سائر الأسعار الأخرى، يحتاج إلى رقابة فعالة من الشرطة والتموين والمحليات وسائر أجهزة الحكومة، وأضاف إن غياب الرقابة سيعطل ويعرقل الكثير من خطط الإصلاح، والأخطر أنه سيزيد من إحساس غالبية الناس خصوصا الفقراء بالظلم.
الوطن
الدعم النقدى الآن وإلا الطوفان!
تحدث عن التنمية الاقتصادية للدول النامية التى تتطلب حزمة متكاملة من الإجراءات تعالج المشكلة الاقتصادية بمنظور كلى وليس جزئياً، مؤكداً إن المعالجة الاجتماعية السريعة للغاية لحزمة القرارات التى اتخذت هى العنصر الأساسى والفارق بين قدرة الجماهير على استيعاب واحتمال هذه القرارات وبين نفاد صبرها وغضبها الشديد.
محمود خليل يكتب: الصدمة.. والصدام
تحدث عن القرارات المتتالية للحكومة من تعويم الجنيه ورفع سعر البنزين والغاز والبوتاجاز وتذاكر المترو، موضحاً أن المواطن أصبح "مخبوط على دماغه" جراء الإجراءات الاقتصادية التى اتخذتها السلطة، ولم يبق أمامه إلا الاختيار بين طريق استيعاب الصدمة.. أو طريق الصدام.
الوفد
تطوير المحاكم وتحديثها بالتكنولوجيا
تحدث عن ضرورة إنشاء محاكم متطورة قائمة على التكنولوجيا الحديثة، واستخدام التقنيات الحديثة، خاصة أنه لا يزال العمل بالمحاكم يتم بالنظام اليدوى، كما أن عمليات التدوين داخل المحاكم تتم بالخط اليدوى الذى يصعب قراءته.
وأضاف الكاتب، أن تحقيق العدالة مظهر من مظاهر الدولة الحديثة التى يتم تأسيسها الآن ولا يجب أبدًا التفريط فى هذا الشأن.
....................................
تحديات أمام الإصلاح الاقتصادى
أكد الكاتب أن هناك تحديات كثيرة تواجه الإصلاح الاقتصادى الذى بدأته مصر، تأتى من الداخل عن طريق الجماعات المتطرفة أو من الخارج من الاستعمار الجديد المتمثل فى دول الأنجلو ـ أمريكى.
اليوم السابع
"البرادعى" ومؤامرة 11/11
يؤكد الكاتب أن ظهور الدكتور محمد البرادعى فى أى مناسبة يرتبط بالخراب والدمار، ويراهن على أن البيان الأخير الذى أصدره البرادعى ويعتذر فيه لجماعة الإخوان ويحرض على النظام الحالى سيكون مرتبطا بأحداث عنف وإرهاب فى مصر، وذلك بالتزامن مع دعوات التحريض التى يدعوا لها الإخوان لحرق مصر فى يوم 11/11 الحالى.
"البرادعى وهيثم الحريرى" استباحا فلوس الدولة.. "آه من ثوارك يا مصر"
يشير إلى أن محمد البرادعى والنائب الثورى هيثم الحريرى، نموذجان من بين العشرات النماذج التى لا تتحدث إلا عن الفقراء وحقوقهم وتهاجم الدولة بحجة أنها لا ترعى الغلابة، ويناديان بمطاردة الفساد فى الوقت الذى يتقاضيان فيه من الدولة مرتبات دون وجه حق، وينادون بدعم الفقراء وهم يتقاضون الملايين، ويختتم "آه من ثوراك يا مصر".
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
ما نراه من الحكومة الفاشلة هو عك اقتصادى برعاية صندوق النكد الدولى وسيؤدى الى زيادة العجز !!
رفع سعر الفائدة الى 20% على الودائع لمدة سنة ونصف سيعيدنا الى ايام شركات توظيف الاموال التى انتهت بافلاس الشركات وتوزيعها جزء من ودائع المستثمرين بضائع عينية ومن شأن هذه الفوائد العالية ان تدمر الصناعات الوطنية التى لاتستطيع الاقتراض بهذه الفوائد وترفع اقساط السيارات والعقارات وغيرها ومن اين يستطيع اى بنك ان يدبر هذه الفائدة العالية الا من خلال سندات الخزانة لسد عجز الميزانية وبفائدة ستكون 22% على الاقل وبالتالى ستزيد الفائدة على الديون الداخلية من 14 الى 22 بزيادة 50% ويرتفع الدين الداخلى سنويا بنصف تريليون جنيه وطبعا التأثير سلبى على البورصة ايضا وبالتالى تمويل الشركات من خلال البورصة فكل من معهه فلوس يضعها فى البنك بفائدة 20 % وهى اعلى من اى تجارة او اى عائد مشروع وصافى وبدون وجع دماغ وفى النهاية تزيد البطالة بينما فى الدول المتفدمة الفائدة نثف فى المائة او 1% هم يطبقون المعاملات الاسلامية ونحن نطبق الربا الفاحش اليهودى !!!