فاطمة ناعوت: "ثوبى الإيمانى شديد النصاع.. وكنت أطمح فى البراءة"

السبت، 26 نوفمبر 2016 10:00 م
فاطمة ناعوت: "ثوبى الإيمانى شديد النصاع.. وكنت أطمح فى البراءة" الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت
كتب رامى المصرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، أنها مواظبة على الاستمرار فى مقالاتها بغض النظر عن حالتها المعنوية، مضيفة: "دون الكتابة الموت وهى سلاحى ولا ترتبط بحالتى المعنوية، وخلال سفرى أحيانًا أكتب من الطائرة وأبعت مقالاتى".
 
وقالت "ناعوت" خلال حوارها ببرنامج "90 دقيقة" الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش، عبر فضائية "المحور": "أنا بريئة تمامًا وثوبى الإيمانى شديد النصاع وهذا حكمى الذاتى عن نفسى، وحكم القضاء شأن آخر"، مضيفة: "العصافير لا تحتاج كلبشات وتنحر بخيط رقيق من الحرير وهذا يكفى لقتلى.. الشعراء تقتلهم كلمة وكنت مطمئنة أننى لن ألحق بباب السجن فلو وضعوا الكلبشات لسقطت فورًا ميتة".
 
كما أكدت احترامها لكل الأديان، رافضة اتهامها بازدراء الأديان، مضيفة: "احترم كل الأديان ومن رفع ضدى الدعوى اقتص البوست الخاص بى على طريقة "ولا تقربوا الصلاة"، وكنت أطمح فى البراءة".
 






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عباس ابرهيم

برغم ثبوت الجريمة عليها والتى قضى فيها بحيرى سنة وترأفت بها المحكمة ..

وهى نفسها تقرّ بأنها كانت ستموت لو بس الكلبشات وضعت فى يدها عادت أقبح مما كانت عليه وأفضح مما توقعت لما تهكمت على الحكو وقلت : 6 أشهر يمكن أن تقضيها أجازة فى بيتها ثم تعود أجرأ مما كانت .. يكفى لاثبات تدينها الزائف المدعى أنها تقرّ بأنها تحترم كل الأديان وهو قول يمكن أن يقبل من شخص أمى او رجل غفل بسيط أما من تدعى أنها كاتبة وشاعرة ومفكرة ! ( قال افتعبدون من دون الله مالا ينفعكم ولا يضركم شيئا أف لكم ولما تعبدون من دون الله ) ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) فالمنهى عنه سب معتقدات الغير والحكمة عدم دفع من يعبد غير الله بدوا الى سب الله عدوا ونعوز بالله من ذلك . أما حكاية احترام كل الأديان فأمر يهدر موضوعه بداءة وينقض مبدأه براءة اذ كيف أحترم عبادة الله واحترم عبادة غير الله فى آن واحد , أحترم حق هذه وذاك نعم لا عبادة هذا وذاك أعم .. مش حاقول عيب عليك المقام وأقول عيب علينا احنا نصدق هراء الكلام

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة