أوصى بحث أعده قيادى اخوانى باستمرار ماسماه بـ "القصاص" من المسئوليين الأمنيين فى مصر لكن، مع اتخاذ مجموعة من الضوابط، والمحاذير، كما اشار إلى 7 توصيات يمكن لعناصر الجماعة العمل بها خلال مرحلة ماسماه ب"الاستعداد بالقوة".
وشملت توصيات البحث الذى أعده أمير بسام، القيادى بجماعة الإخوان،والبرلمانى السابق: تكوين قاعدة معلومات بكل أفراد الحركة الإسلامية ممن التحقوا بالجيش وتدربوا على السلاح، ومعرفة كل من شارك فى الجهاد الأفغانى أو غيره مشاركة قتالية حيث وصفتهم الدراسة بانهم "نواة جيدة"
وأوصى البحث المنشور على الموقع الالكترونى لتجمع نواب الاخوان،بتشجيع المبادرات الفردية فى تعلم فنون استخدام السلاح، وتحفيز التحاق الشباب بأماكن ماسماه ب"الجهاد الحالية" مثل سوريا واليمن وليبيا أو الالتحاق بحركة حماس.
ودعت التوصيات إلى دفع الشباب للتدريب البدنى"فرديا"، وصالات الرياضة منتشره وتفى بالغرض
ودعا إلى ووضع خطة للانتشار، وتدريب أفراد على أعمال رصد وجمع وتحليل المعلومات والأنشطة المخابراتية
واستعرض البحث علاقة الإخوان باستخدام القوة، حيث أشار إلى أن حسن البنا مؤسس الجماعة تكلم عن القوة ولم ينف استخدامها لكنه أعتبرها اخر الدواء،وأشار إلى أن البنا أعتبر أن الخطوة التنفيذية لاستخدام القوة هى حين إجتماع 12000 "مجاهد" او 300 كتيبة"
وذكر بسام أن البنا أنتهج إسلوبا عمليا بإنشاء الفرق الكشفية،ثم النظام الخاص، وقال:" الإخوان على مر تاريخهم لم يختلفوا فى الاستعداد بالقوة ولكن توقيت استخدامها هو الذى كان محل الخلاف"
وأشار بسام إلى أن الإخوان شاركوا فى الجهاد الأفغانى وساندوه, ولم يعترض أحد على ما فعله الإخوان المسلمين فى اليمن بتجهيز قوة من 70 ألف مسلح معتبرا أن حديث الأبواق الإعلامية حول التطرف والإرهاب جعلت هناك حساسية مفرطة فى التعامل مع الأمر.
ودعا بسام إلى مراجعة تاريخ الإخوان ورسائل البنا للوقوف على رؤية الإخوان للقوة كأحد وسائل التغيير.
وأضاف:"لعل من يعارض العمل على توفير متطلبات القوة من رجال مدربين وذخائر وأسلحة هو التخوف من انكشاف الأمر وما يتبعه من تضييق وملاحقة أمنية ,وهو سبب له وجاهته ولكن هذا السبب يجعلنا أن نتوخى الحذر والحيطة وأن نبحث عن بدائل (خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا ...) الحذر والنفير معا."
وتابع :"المهم فى الاستعداد بالقوة هو توفير رجال ذوى لياقة بدنية عالية ومدربين على استخدام السلاح مع توفر المعلومات عن أماكن الذخيرة والسلاح حال الاحتياج إليها"
وأشار إلى أن وجود مجموعات تعلن عن نفسها وتصدر بيانات وغير ذلك من الأفعال هو ما يضر ضررا بالغا بحركة القصاص فى اشارة إلى مجموعات "حسم"،و"لواء الثورة"
عدد الردود 0
بواسطة:
علي احمد
الخرفان سرطان
لا بد من استئصال الخلايا الخبيثة في أسرع وقت قبل أن ينتشر المرض الماسوني الصهيوني، لعنة الله عليهم
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى حر
استخدام هذه القوه
ضد من تستخدم هذه القوه هل هذه القوه تستخدم فى التعمير والتنميه والبناء ام تستخدم فى الخراب وزهق الارواح التى حرم الله قتلها وايضا تغييب مخ الشباب بخزعبلات البنا اتقوا الله فى شبابكم اتقوا الله فى بلدكم ان شاء الله مصر باقيه الى الابد وتحيا مصر عزيزه مكرمه
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
ولاد حلال مصفي! خليهم يعملوها علشان نلمهم من الجيمات ويسهلوا علينا
عموما القصه دي معروفه وانا عن نفسي شفت جيمات تبع التكفيريين واتاخدوا كلهم بالسلامه والحمد لله