شاهد.."يوم فى حياة مقاتل".. فيلم يرصد حياة جنود الجيش المصرى.. "البروجى" وسيلة الاستيقاظ والنوم.. وبرنامج عمل يعكس الترابط وحسن الأداء.. والقادة يشاركون بكافة التدريبات الرياضية.. وجندى:"العسكرية شرف"

الخميس، 24 نوفمبر 2016 08:18 م
شاهد.."يوم فى حياة مقاتل".. فيلم يرصد حياة جنود الجيش المصرى.. "البروجى" وسيلة الاستيقاظ والنوم.. وبرنامج عمل يعكس الترابط وحسن الأداء.. والقادة يشاركون بكافة التدريبات الرياضية.. وجندى:"العسكرية شرف" جانب من فيديو يوم فى حياة مقاتل
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

 

نشر الموقع الرسمى لوزارة الدفاع، فيلما وثائقيا بعنوان "يوم فى حياة مقاتل" يبرز حجم العمل داخل القوات المسلحة وكيفية قضاء المجندين لحياتهم على مدار اليوم.

 

ويتحدث الجنود حول القيم والصفات التى يكتسبها المجند داخل الوحدات وكيفية الترابط بين الجنود والقادة، وطبيعة العمل والتضحيات التى يقدمها رجال القوات المسلحة فى حماية الوطن.

 

كما يتحدث الفيلم الوثائقى، الذى أنتجته إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، وتم نشره على الموقع الرسمي لوزارة الدفاع، عن العمل داخل الوحدات والمعسكرات من خلال برنامج عمل يومى، يعكس المستوى الراقى وحسن الأداء للجيش المصرى.

 

وقال المعلق الرئيسى على الفيلم، إن مدى الرقى لا يمكن أن يتحقق إلا بمنظومة متكاملة، تتبناها القوات المسلحة المصرية من واقع خبراتها وعملها المستمر .

 

وأكد الفيلم الوثائقى، أن ركيزة نجاح منظومة القوات المسلحة يبدأ داخل الوحدات ، مما يعكس حجم التناسق بين الأفراد.

 

ويتحدث أحد الجنود خلال الفيلم، قائلا "أنا جندى مصرى وأتشرف أنى أنتمى للعسكرية المصرية،  وأعيش يوما حافلا بالعمل المتواصل".

 

ويستعرض الفيلم، بداية الاستيقاظ للجنود من الساعات الأولى فى الصباح الباكر، حينما يسمع الجنود صوت " البروجى" لإعلان نوبة صحيان، وبعدها يقوم الجنود بترتيب أسرتهم ، ويبدأ طابور الصباح، يعقبه الوضوء والصلاة ، والعودة لارتداء الزى الرياضى للتمارين .

 

ويتحدث الجندى، عن أن الطابور يشهد رفع العلم المصرى كل يوم، مما يشعر الجنود بالفخر والعزة، مشيرا إلى أن المجندين يرافقهم كافة القيادات  فى التمارين الرياضية منها  "الضاحية وطابور السير" وتمارين يستهدف منها بناء الجسم بناءا سليما، يعقب ذلك الذهاب للعنابر لارتداء " الافرول" لبداية التدريبات العسكرية.

 

ويرصد الفيلم الوثائقى" يوم فى حياة مقاتل"، مواعيد الوجبات الرسمية للجنود، بالإضافة إلى جدول التدريب والعمل اليومى، ويكون خلال ذلك عيادات طبية و أماكن للأكل والشراب، ومغسلة الملابس ، ويجرى فى نهاية اليوم " طابور الهتاف " وتجمع فيه الكتيبة ، لتسلم الخدمات الخاصة بالوحدة، وينتهى اليوم بـ" بروجى" النوم فى العاشرة مساءً.

 

وينتهى الفيلم برسالة موجهة للجنود قال فيها المعلق "عزيزى الجندى، سيأتى اليوم الذى يناديك فيه الوطن للدفاع عنه، فدوما كن مستعدا".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

شرف كبير لاي مصري

شرف كبير وفخر عظيم أن تكون مصري. واكبر شرف لاي مصري أن يكون رجلا وجنديا بالقوات المسلحه المصريه. ومع احترامي لجميع المصريين صغيرا وكبيرا ولكن من لم يدخل الجيش المصري ويخدم به فهو بعيد عن معاني الرجوله الحقيقية والتضحيه. شرف لنا وفخر أن نكون خدما وخداما لجيشنا المصري العظيم. اما عن جيوش الكبسه والكنتاكي والماكدونالد امثال السيكيورتي بتوع قطر فهم لايصلحون سوي بحمايه موزه وتميم فقط ولكن لايملكون معنا الرجوله والكرامه لانها لاتوجد لديهم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد حجازي

مين جيش قطر

لايوجد جيش فى قطر كلهم مرتزقة او حمايه امريكيه مقابل المال النساء والوقائع كثيره اغتصاب نساء قطريات على يد جنود امريكان

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

حفظك الله يامصر

وبارك في أبناء جيشك

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود محمد...ألمانيا

سؤال علي الماشي ""هل أعضاء العصابه الإرهابية مسموح لهم دخول الجيش ؟؟

سؤالي مرجعيته تصريحات وكلام وأفعال أعضاء الإرهابية المشرديين التعساء....من يسمعهم ويقرأ لهم وكمية الحقد والكراهية التي تخرج من نفوسهم المضروبه لا يصدق أنهم أدوا الخدمه الوطنيه ولا قضوا يوم الجيش الوطني....وإما لتميم إبن صبي معلمه الكاوبوي لا يتسحق التعليق ولا حتي الاهتمام بما يخرج عن بوقه الإرهابي المضلل...شكرا أستاذ ناشر علي سعة صدرك

عدد الردود 0

بواسطة:

ايوب المصري

ولنا الشرف من اصغر مجند لاكبر رتبه لخدمة جيشنا العظيم

ان نكون من ابناء هذا الجيش المصري خير اجناد الارض ... والله ما يحدث هو هجمة صهيونية منظمة برعاية قطرية لبث الاحباط في اعظم جيوش العالم ....الغيرة ح تموتهم اللهم لا شماتة .........رحم الله شهداء اليوم وصبر ذويهم ..... كلنا جنود أمري يا مصري واحنا فداكي

عدد الردود 0

بواسطة:

ظابط احتياط مهندس مجند سنة 90

اجمل وأشرف سنين عمرى ال 49 هم ال30 شهر بتوع الجيش

اتعلمت فيهم الرجولة والخشونه وانا المرفه ابن مصر الجديده،المرونه والتأقلم السريع مع كل الظروف، واهم حاجه اتعرفت على ابناء بلدى شعب مصر من دمياط لأسوان كنت هاشوفهم فين متجمعين كلهم؟ فلاحين وصعايده، الغنى والفقير كلنا واحد، كلنا اخوه فعلا، كل الثقافات واللهجات عايش معاهم اكل شارب معاهم نايمين فى عنبر واحد..تجربه فريده وهامه جدا جدا، خبره لا يمكن تجدها الا فى الجيش الذى يمنحك ثقه فى النفس بلا حدود وانت شاب صغير ويعطيك مهمات ومسئوليات خطيره و كبيرة جدا وانت ظابط احتياط 22 سنه يعلمك تحمل المسئوليه ويخرج منك كل المهارات والطاقات الكامنه التى لا تعلمها انت عن نفسك،يزرع فيك حب الوطن والمعانى والمشاعر الوطنيه الرفيعه تشعر بها تسرى فى دمك بمجرد لبسك للزى العسكرى، تشعر بالفخر والزهو وانك اسد مستعد ان تمزق اعداء الوطن بانيابك باختصار شديد جدا الجيش المصرى جيش محترم جدا وذو عقيده قتاليه ومتدين وقومى عربى، والشباب المصرى فى معظمه محترم و لسه بخير ورجاله، وطبعا الامكانيات والمهمات ما شاء الله تطورت كثيرا عن ايامنا، جيش مصر هو بحق فخر وشرف الامه العربية

عدد الردود 0

بواسطة:

salem attia

مصرى غيور على وطنه

كل الشكر والتقدير لمن قام بصناعة هذا الفيلم التى تتوافر فيه كل الانشطة التى يقوم بها الجنود المصريين ... نعلم تماما ان هذا الفيلم انما هو لكل من تسول له نفسه بالمساس بمنظومة حماية الشعوب العربية (الجيش المصرى) وحتى تزيد الفائدة المرجوة منه كنت اقترح ان يتم تقديم ترجمة اسفل الفيلم لعلمنا بتواجد غير متحدثى اللغة العربية ايضا ان يكون الجندى متحدثا اللغة العربية الفصحى .. فكلنا كمصريين لا نقبل التطاول على خير اجناد الارض وانه لشرف لنا كمصريين ان يكون لدينا مؤسسة عسكرية يحميها المولى عز وجل ويهابها كل شعوب المعمورة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة