أكد عدد من المواطنين عن دعمهم الشديد لحملة جهاز حماية المستهلك لمواجهه غلاء الأسعار، وذلك بالامتناع عن شراء كافة السلع ردا على مغالاة التجار فى رفع الأسعار، فى الوقت ذاته قال محمد إبراهيم إنه يدعم تلك الحملة كونها تساهم فى الوقوف ضد جشع التجار، موضحا أنه فى حالة مشاركة جميع المواطنين سوف تعود بالنفع على المجتمع بأكمله، كما كان الحال فى عهد الرئيس السادات، حينما قاطع المصريين اللحوم فانخفضت أسعارها.
وأضاف آخر أن الرقابة هى الحل الأمثل لضبط الأسواق وأسعار السلع، موضحا أن ضعف الرقابة على الأسواق هى السبب الرئيسى فى تلك الغلاء المتنامى، فيما قال الطفل محمد إنه سيشارك فى تلك الحملة حتى تتمكن من تحقيق أهدافها قائلا: "كيس الشيبسى بقا بـ2 جنيه بدل من 1.5 وأنا مش هشترى عشان الحاجة ترخص".
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح الصاوى
مطلوب تفعيل المبادرة بأقصى قوه
على الإعلام المرئي والمسموع و المكتوب الترويج بقوه لتفعيل المبادرة. على الإعلام تحمل مسؤولية الترويج و تشجيع الشعب وفى هذا فليتنافس المتنافسون. برجاء من اليوم السابع و قراءه الأعزاء التفاعل بقوه .
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو كريم
جشع تجار
يباشا انا معاك بسي المشكلة مش في التجار المشكلة في الشركات الي بترفع الاسعار ام التاجر الصغير ايه الي هيخليه يغلي الاسعار وهو اكتر واحد هيتضرر من الغلاء لانو في الاول والاخر حالو بيقف مع الغلاء يباشا نفسي نفهم شوية التاجر بيبيع الحاجة ب 1 جنيه ويتفاجاء لما يروح يشتري من تاجر الجملة يلاقيها ب2 جنيه يبقا هو ذنبه ايه في الغلاء ده المشكلة عدم وجود رقابة من التموين والصحة وجهاز حماية المستهلك على الشركات اولا وثانيا تجار الجملة وثالثا تجار التجزئة هو ده الي المفروض يحصل ارجو الرسالة توصل للجميع