أنهى طفل حياة عاطل بضربة بحجر على رأسه عقب محاولته اغتصابه بمنطقة الجمالية حرر محضرا بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
بداية الواقعة كانت بتلقى قسم شرطة الجمالية، بلاغا بمقتل عاطل على يد طفل شوارع ، انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة وتبين من التحريات والتحقيقات أن المجنى عليه حاول الاعتداء جنسيا على طفل من أطفال الشوارع، وعندما شعر المتهم بأنه المجنى عليه يحاول هتك عرضه تعدى عليه بالضرب على رأسه ب"حجر" ثم فر هاربا.
تمكن رجال المباحث من القبض على المتهم البالغ من العمر 14 سنة، وتم إحالته للنيابة، التى بتاشر التحقيق معه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
ولد عنده كرامة ، والقتيل يستاهل !
الكل سيتعاطف مع الطفل الرجل ويساعده ، لأنه ولد جدع وعنده كرامة .
عدد الردود 0
بواسطة:
متحضر
خلوا بالكم
الولد استطاع ان يقتل وعلى الرغم من انه الضحية لكنه كسر شيئا انسانيا بداخله ... يجب ان يتابع ويعالج نفسيا حتى لا يصبح مغتصب او قاتل فى المستقبل ...
عدد الردود 0
بواسطة:
البرنس
المفروض وانا لا أمزح ...
ان تكافئ الدوله هذا الرجل ــ رغم حداثة سنه ــ علي تخليص البلد من شاذ لاقيمة له ولا منفعه ... تكافئه بأن تصلح من شأنه وتتولي رعايته وتعوضه عما لقي من حرمان وتدعمه وتجعله عنصر مفيد وليس بائس يائس من حياته وبالتأكيد ستكون الدوله هي الكسبانه لأن هذه النوعيه من النشء هي من تتحمل الجلد والمسئوليه اذا تم توجيهها وتعليمها ... اطالب ببراءة طفل بطل لم يرتكب جرما في الدفاع عن شرفه .
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
شفتم بقى مدى قوة تأثير الخبر - او الاعلام والدراما بشكل عام - فى مجتمعات العالم الثالث
فنحن أمام جريمة قتل عمد قد تكون ارتبطت بجنحة فترتقى العقوبة الى الاعدام للبالغ وخمسة عشر سنة على الأقل للحدث ومع ذلك تحولنا هذا القاتل لاسطورة بطوليه .. هذا الصبى وواضح انه أقوى من الشاب الذى قتله والا ما تمكن قتله وهرب خاصة والقتل لم يجرى بسلاح نارى او سلاح ابيض وانما بضرب المجنى عليه بحجر على أم رأسه بما يترجخ معه ان الصبى المتهم لم يكن فى حاجة لقتل المجنى عليه لينجو نفسه من اغتصابه له على فرض أنه كان يسعى لاغتصابه .. وأشير على جهة التحقيق بضرورة توقيع الكشف الطبى على هذا الصبى للتأكد من عدم سبق اغتصابه لانه اذا ما ثبت سبق اغتصابه فسيكون ذلك داعما ومرجحا لتوجيه دفة البحث والتحقيق والتحرى فى اتجاه آخر بعيدا عن مفترضات البطولة الزاعمة ..