يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
فاروق جويدة يكتب: ترامب رئيسا لأمريكا
تحدث الكاتب عن فوز دونالد ترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، مشيراً إلى أن هيلارى كلينتون لم تتلق الهزيمة وحدها، بل شاركها فيها باراك أوباما بسياسته الخارجية الخاطئة.
وأضاف الكاتب، أنه لا يجب الحكم على "ترامب" من خطبه الانتخابية وشتائمه وفضائحه ومغامراته النسائية، ولكن من خلال قرارات كثيرة يجب أن يبدأ بها مشواره وفى مقدمتها قضايا الإرهاب والحروب فى الشرق الأوسط والعلاقة مع أوربا وروسيا وقبل هذا كله العرب والمسلمون وإسرائيل والقضية الفلسطينية إذا كان لها مكان.
صلاح منتصر يكتب: من مفكرة الأسبوع
رصد الكاتب عددا من التصريحات والعناوين التى تصدرت الصحف العالمية والمصرية خلال الأسبوع الماضى، ومنها "بيان رئاسة الجمهورية بعد إعلان فوز ترامب وإجراء الرئيس السيسى أول اتصال به للتهنئة، ودونالد ترامب فى أول كلمة بعد إعلان فوزه، ورفض استشكال (تيران وصنافير) لا يعنى بطلان الاتفاقية، و(أبويا مش حرامى) هتاف مظاهرة طلاب الجامعة الأمريكية احتجاجا على زيادة المصروفات الدراسية التى يتم دفع جزء منها بالدولار" .
سليمان جودة يكتب: صديقة المغرب!
تحدث الكاتب عن العلاقة بين المغرب وهيلارى كلينتون، والتى أطلقت عليها الصحافة المغربية "صديقة المغرب"، مشيراً إلى أن "هيلارى" كانت تدعم تجربة "العدالة والتنمية" فى المغرب، وتنوى تعميمها فى العالم العربى بامتداده.
وأوضح الكاتب، أن تجربة المغرب شىء مختلف، وأن فيها ما يفردها عن غيرها من التجارب، وأن الرغبة فى تعميمها، خطأ وخطر.
حمدى رزق يكتب: مطلوب من محمد صلاح
تحدث الكاتب عن طلب النجم محمد صلاح توفير جهاز "ثلج" سعره 20 ألف دولار، يتم استخدامه بعد التدريب بدلاً من اللجوء لحمام السباحة، مضيفاً إذا عجز اتحاد الكرة عن تدبير المبلغ لأسباب معلومة للكافة، فهل يعجز النجم محمد صلاح بملايين احترافه عن شراء الجهاز من ماله الخاص ويهديه للمنتخب؟.
فهمى هويدى يكتب: إساءة إلى السيسى
أوضح أن لحظة فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية، احتفت الصحف المصرية بهذا الفوز ونوهت إلى أن السيسى هو أول المهنئين لترامب، مشيراً إلى الموقف الإسرائيلى من ترامب والحفاوة به، واعتبر فوزه فرصة عظيمة لإسرائيل للإعلان فورا عن التراجع عن فكرة إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف الكاتب، "أزعم أن الادعاء بأن الرجل يعتبر السيسى مثلا أعلى له فيه إساءة للرئيس المصرى وتشويه لصورته".
عماد الدين حسين يكتب: أسوأ استنتاج بعد ١١_١١
أكد الكاتب أن أسوأ استنتاج تتوصل إليه الحكومة المصرية وأجهزتها المختلفة ووسائل الإعلام المؤيدة لها، هو الاعتقاد بأن مرور يوم ١١/١١ دون قلاقل، يعنى أن كل شىء تمام، ولا توجد مشكلة فى الفترة المقبلة.
وأوضح الكاتب، أن ما يهدد الحكومة حاليا، ليس جماعة الإخوان والقوى المتطرفة والإرهابية التى تعرضت لضربات أمنية نوعية مركزة، ولكن التهديد الحقيقى هو الاحتقان الشعبى المتزايد من جراء الانفلات غير المسبوق فى معظم الأسعار، والأزمة الاقتصادية الاجتماعية الصعبة.
عماد الدين أديب يكتب: الدولة أهم من الرؤساء
أكد أن الدولة أهم من الرئيس، والشعب أهم من الحكومة، والقانون فوق الجميع، والدستور هو القوة العظمى التى تفرض نفسها دون تردد، موضحاً أن هذا ما اثبتته الـ24 ساعة الأولى عقب الانتخابات الأمريكية، من خلال تهنئة "هيلارى كلينتون" لمنافسها بالفوز، وأشاد "دونالد ترامب" لكلينتون وحملتها على المجهود فى المعركة الانتخابية.
محمود خليل يكتب: شتيمة المصريين.. من تانى!
تحدث عن حمى شتيمة المصريين التى تنتاب بعض الألسنة فى الآونة الأخيرة ومن يسمون أنفسهم "النخبة"، بسبب عدم تحمل المواطنين البسطاء للظروف الاقتصادية الطاحنة الحالية، مشيراً إلى أن توجه النخبة قد يفهم كخدمة للحكومة أو السلطة التى تحكم للدفاع عنها.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: القوانين المكملة والبرلمان
تحدث الكاتب عن المادتين 121 و122 من الدستور، وارتباطهم بالبرلمان ومناقشة اقتراح القوانين، مؤكداً أن هذه المواد الدستورية يجب تفعيلها بقوانين مكملة لها فى إطار عمل البرلمان ودوره فى سن القوانين والنصوص التشريعية المكملة للدستور.
وجدى زين الدين يكتب: تفويت الفرصة على "الجماعة"
تحدث عن تمسك الشعب المصرى بمواقفه الرائعة فى رفض "الجماعة الإخوانية" والدعوات التى تسعى من خلالها إلى نشر الفوضى وترديد الشائعات والأكاذيب، مضيفاً "لقد مر أمس 11/11 وستمر بعده أيام كثيرة، وستأتى مناسبات أكثر وستمر أيضاً، ولن تهدأ هذه الجماعة فى استخدام سلاح الشائعات وبث الأكاذيب ليس إلا من أجل إثبات أنها مازالت موجودة على الساحة، فى حين أنها ليست فيمن حضرت أو غابت".
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: وفشلت مؤامرة "شاذ" الإخوان ياسر العمدة
تحدث عن الفشل الذريع لدعوة ياسر العمدة "الشاذ – كما وصفه الكاتب"، للخروج أمس الجمعة 11/11 والتى حاولت استغلالها الجماعة الإرهابية للتحريض ضد أمن واستقرار مصر، مؤكداً أن كراهية الشعب المصرى لكل مراهقى يناير وأعضاء جماعة الإخوان فى الداخل والخارج، هو ما جعل دعوات الخروج والتظاهر المستمرة مصيرها الفشل الذريع.
دندراوى الهوارى يكتب: ملياردير ومتزوج من فاتنة ووصل لرئاسة أمريكا.. ثم يقولون "ترامب" أحمق؟!
تحدث عن وصف بعض النشطاء والحقوقيين والإخوان والمفكرين السياسيين لدونالد ترامب بـ"الأحمق"، وذلك بعد النجاح الذى حققه فى حياته الشخصية والعملية حتى فوزه بالرئاسة الأمريكية، مؤكداً أن هؤلاء هم أصحاب الفكر العقيم والساذج لتصورهم أن الحزب الجمهورى سيعمل ضد ترامب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة