أفتى الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، بجواز بيع السلعة بسعرها الجديد بعد ارتفاع سعر الدولار.
ورد برهامى على سؤال على الموقع الرسمى للدعوة السلفية نصه: "يوجد لدينا فى المتجر بضاعة، وقد ارتفع سعر الدولار وهى عندنا، فارتفع سعرها فى السوق: فهل بيعها بالسعر المرتفع -الطبيعى فى السوق الآن- يكون حرامًا، علمًا بأننا اشتريناها بسعر منخفض سابقًا قبْل ارتفاع الدولار؟".
وقال برهامى: "يجوز بيعها بسعر يوم البيع، والمستحب أن تتصدق على الناس وتتحمل ما يتحملون فتبيعها بسعرها الأسبق، وتشارك الناس فى آلامهم".
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
بتحللوا لنفسكم يا حرامية
مشاريعكم سارقه البلد وفتاويك دايما متعبه يا جاهل
عدد الردود 0
بواسطة:
كريم حمزة
مصالح!!
أكيد مولانا عنده كمية كبيرة من السكر ومخبيها في المخزن بتاعه!!
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام
العالم الجليل
سيظل الشيخ ياسر صخرة تتحطم عليها افكار العلمانيين المعادين للدين والاخوان او القطبيين والتكفيريين
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
سؤال..؟
الى التاجر لو كان نما الى علمك قيل الشراء والتخزين ايها التاجر ان تلك السلعة سينخفض سعرها كثيرا هل كنت ستشتريها وبنفس الكميات المخزنة لديك ؟ إن قلت نعم فقد أدهشتنا وإن قلت لا فقد وقعت في شبهة الاحتكار . واما الاحتكار فحكمه منشور في كتب الفقه كما انه لابد للمتصدرين للفتوى في نوازل الامة الالمام بابعاد القضية نفسها فمعلوم ان زيادة الاسعار للسلع و الخدمات في مصر الان لها فتاوى تختلف تماما عن الاحكام العامة لنفس تلك القضية في الاحوال العادية و ذلك لاسباب الحروب الاقتصادية الموجهة من اصحاب الفكر العدائي لمصر التي تمثل صخرة الدفاع عن الاسلام والعروبة لذلك أخشى من ان تكون " كلمة حق أريد بها باطل " وهذا ما يقع فيه المتصدرين للفتوى من خارج المنظومة الرسمية والحمد لله رب العالمين.
عدد الردود 0
بواسطة:
كمال فرحات
تشجع على الكسب الحرام بفتواك
وقد ورد في النهي عن الاحتكار أحاديث كثيرة منها قول رسول الله – صلى الله عليه وسلم –: "الجالب مرزوق والمحتكر ملعون"[8]. وقوله – عليه الصلاة والسلام –: "من احتكر على المسلمين طعاماً ضربه الله بالجذام والإفلاس"[9]. وقوله – عليه الصلاة والسلام -: "من احتكر طعاماً أربعين يوماً فقد برئ من الله وبرئ الله منه" فهل تشجع التجار يا شيخ - يا دكتور - على تخزين السلع وتعطيش السوق فترتفع الاسعار فيكسب التاجر مالا حلالا؟؟؟؟