شوط أول مثير بين مصر والكونغو.. ثغرة فى ظهر عبد الشافى.. تألق الحضرى رغم الهدف.. صلاح مفتاح لعب الفراعنة.. غياب التنسيق بين ثلاثى الوسط.. والعرضيات صنعت الفارق

الأحد، 09 أكتوبر 2016 05:33 م
شوط أول مثير بين مصر والكونغو.. ثغرة فى ظهر عبد الشافى.. تألق الحضرى رغم الهدف.. صلاح مفتاح لعب الفراعنة.. غياب التنسيق بين ثلاثى الوسط.. والعرضيات صنعت الفارق مباراة المنتخب
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتهى الشوط الأول من مباراة مصر والكونغو في افتتاح المرحلة الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولة كأس العالم بروسيا 2018 بتعادل المنتخبين بهدف لكل منهما، وشهدت المباراة عدة شواهد نبرزها في السطور التالية.

الجبهة اليسرى ثغرة للفراعنة:

شهدت النصف ساعة الأولى وجود ثغرة في الجبهة اليسري بسبب تقدم عبد الشافى المستمر وعدم وجود تغطية من جانب إسلام جمال قلب الدفاع أو ثنائي الوسط طارق حامد ومحمد النني، وتسببت فى تشكيل خطورة على مرمى المنتخب وتسجيل هدف التقدم منها.

الحضري يتألق:

دافع الحضري عن مرماه خلال الشوط الأول وأنقذ أكثر من كرة وتألق في إبعاد تسديدة قوية خارج المرمي، واعتمد على خبرته الكبيرة في التعامل مع الكرات الخطيرة على مرماه.

غياب التنسيق بين ثلاثي الوسط:

غاب التنسيق والتناغم بين ثلاثي الوسط محمد النني وطارق حامد وعبد الله السعيد الأمر الذي تسبب في غياب الفراعنة عن السيطرة على منطقة المناوة ومنح الحرية لأصحاب الأرض في تشكيل خطورة على مرمي الحضرى.

الاعتماد على صلاح كورقة رابحة:

اعتمد لاعبو المنتخب على محمد صلاح في تشكيل خطورة على مرمي الكونغو من الجبهة اليمني عن طريق الكرات الطولية التي يتم إسقاطها في ظهر مدافعي الكونغو وتمنح الأفضلية لصلاح في ملاقاة الحارس بدون مراقبة من المدافعين.

ضغط متقدم للخصم:

اعتمد لاعبو الكونغو على الضغط المتقدم من وسط ملعب الفراعنة لتشكيل خطورة علي دفاعات الفراعنة وإرباكهم حتي يقعوا في أخطاء تمكنهم من الوصول لمرمى الحضري.

الكرات العرضية صنعت الفارق:

نجح الفراعنة فى إحراز هدف التعادل من كرة عرضية من الجبهة اليسري عن طريق عبد الشافي الذي عرضها لصلاح وأهداها الأخير في الشباك، في الوقت الذي لم يتمكن الفراعنة من استغلال العرضيات علي مدار الـ40 دقيقة الأولي خلال اللقاء.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة