حصل "اليوم السابع" على صورة من قرار محمد على مصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، لحل أزمة السكر فى السوق الحر، ونص القرار فى مادته الأولى على: "تقوم الشركة القابضة للصناعات الغذائية بطرح كمية فى حدود 100 ألف طن سكر أبيض شهريا لكل من شركات الصناعات الغذائية ومصانع التعبئة بسعر 6 آلاف جنيه للطن، عبوة 50 كجم، تسليم مقار البائع" .
كما نص القرار رقم 194 لسنة 2016 بتاريخ 4 أكتوبر التى حصلت اليوم السابع على نسخه منه على أن تقوم الشركة القابضة للصناعات الغذائية بتوفير احتياجات السلاسل التجارية من السكر الأبيض، بسعر 4550 جنيها للطن"، عبوة 50 كجم، تسليم مقار البائع، وسعر 4950 جنيها للطن معبأ "1 كجم" تسليم مقر المشترى، على أن تلتزم هذه السلاسل بالبيع للمستهلك النهائى بسعر لا يتعدى الـ5 جنيهات للكيلو جرام، معبأة فى عبوات 1 كجم .
كما نص القرار فى مادته الثالثة على أن تتولى الإدارة العامة لمباحث التموين وقطاع الرقابة والتوزيع بوزارة التموين بمتابعة تنفيذ هذا القرار .
نص قرار وزير التموين رقم 194 لحل أزمة السكر الحر
عدد الردود 0
بواسطة:
egyptfirst
عند فشل هذه الخطة لاسمح الله ممن يخزنون للبيع بالسوق السوداء نأمل ان تضاف الى بطاقات
التموين بنفس السعر 5 جنيه وكيلو واحد فقط لكل مواطن في الشهر طبعا بالاضافة لمستحقات الشهرية من التموين لان اصحاب الذمم الخربانه لن يتركوا الامر يمر هينا علاوة على اننا لانضمن ان المحتاج هو الذي سيأخذفقط بل ربما يتواطىء الجميع للأنقضاض على اية كميات تنزل السوق وتخزينها لبيعها بأسعار خياليه ولكن عندما نعطي كل فرد كيلو سكر بالاضافة الى 2 كيلو سكر في الشهر من التموين فاعتقد ان 3 كيلوسكر للفرد يكفوه ومازاد يشتريه بأي ثمن فلن يشتري سوى كيلو آخر فقط إن احتاج وبالتالي تضمن الدوله ان كل فرد وصله كيلو ب5 جنيه وهذا سيقلل مما تنفقه لو تركت الامر مفتوحا
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
ل 1 ..والله كل متعاطى التموين هم اللى خاربين الميزانيه....33%من ميزانيه الدوله تهبرها منظومه التموين
....
عدد الردود 0
بواسطة:
alaaeldin
الحلقة المفرغة!!!
لا اتحدث عن أزمة منتج بعينه . ولكن هل تظل مصر تدور في حلقة نقص الاحتياجات الاساسية ؟ نحن الان في عام 2016م . وما زالت مشكلات 1970 هي نفس مشكلات 2016 . الا توجد حلول عبقرية لانهاء مثل هذه المشاكل التافهة باعتبار أن العالم قد انتهى من قصة تلبية الاحتياجات الغذائية منذ عهود والتفت إلى التقدم والوصول إلى المريخ . ولكننا مازلنا نقف أمام المجمعات لشراء كيلو سكر أو لحم . هذا ما يسمى بالعته الإداري للمجتمع . وهل تظل مصر العظيمة بهذا المستوى الضعيف وهي دولة كانت تكتفي غذائيا في القرون الماضية وتصدر لغيرها ولا تستورد ؟ استيقظي ايتها الحكومة النائمة في العسل وكفاية كروت ذكية وبطاقات تموين . فالحرب انتهت مند 1973 ولكن الحكومة ما زالت تسنخدم البطاقات كما كانت تستخدم ايام الحروب . ابحثوا عن الحلول العبقرية ، وحرروا الاقتصاد المصري مما يسمى بالدعم الذي يقتنصه الاغنياء قبل الفقراء . حفظ الله مصر العظيمة.
عدد الردود 0
بواسطة:
على
برجاء من اليوم السابع توصيل صوتنا للمسؤولين وشكرا
نحن سكان الشرابية بالقاهرة كل بقالين الشرابية ليس عندهم سكر والجمعيات الاستهلاكية ايضا ارجوكم شوفوا حل فيه ناس ليس عندها بطاقات تموين حمى الله مصر من كل شر
عدد الردود 0
بواسطة:
على حسن محى الدين
الدقهلية
سيادة الوزير : بدلا من طرح كميات من السكر كل يوم فى الشوارع والسيارات المتنقلة وكأننا نرمى هذه الكميات فى بئر لانه يوجد من يأخذ وكثير لايأخذون والغالبية المستفيدة هم الاقوياء واصحاب السطوة ولكن الفقير والضعيف لايستطيع .. الاجدى من كل هذا والانفع للكل ان تربط سيادتك الكميات على بطاقات التموين كل فرد له واحد كيلوسكر حقه فى التموين وعلى البطاقه 4اربعة كيلو جرامات بالسعر الحر على ان يحدد السعر ويعلن منعا لمغالاة تجار التموين وستجد سياتك الكميات التى تطرح لها اثر وستظهر على المستهلك ولكن طريقة طرح كميات يوميا فى المجمعات والسيارات المتنقلة بعد اذن سيادتك غير مجدية وستتكلف الدوله الكثير بدون فائدة