قال شريف طه المتحدث باسم حزب النور، إن أغلب أزمات "الحركات الإسلامية" فى تجربة "الربيع العربى"، نشأت من غياب التقدير السليم للموقف وموازين القوى، وهو ما أنتج قراءة مختلة للواقع، تسببت فى عدم استثمار الفرص المختلفة.
وأضاف فى مقال له: لقد كثرت الدعاوى المطالبة للحركة الإسلامية بالمراجعة، خاصة عقب الإخفاقات فى التعامل مع أحداث "الربيع العربى"؛ ونتيجةً لعدم تحديد موضع الخلل كان من الطبيعى تشتت مسارات المُراجَعات؛ فسمعنا مطالبات بفصل الدين عن السياسة، باعتبارها أصل المعضلة، وعلى الطرف الآخر طالبت بعض القطاعات بمراجعات تنحو تجاه التطرف ومراجعة خيار "السِّلميّة"، واستدعاء فكرة "النظام الخاص"، وصدرت بيانات تعبر عن هذا التوجه كما المعروف بـ"نداء الكنانة".
وأشار طه، إلى أن فكرة المراجعات فى ذاتها كانت مستبعَدَة بشكل عملى وحقيقى، وإن تمت فبشكل صورىّ، وتسعى للنبش فى الأطراف بعيداً عن جوهر الأزمة، وغالباً ما تتم تحت ضغط الواقع، وهو ما يُضعِف مصداقيتها عند البعض، الذى يراها تراجعًا وانهزامًا أكثر منها تصحيحًا للمسار.
ولفت المتحدث باسم حزب النور، إلى أن المراجعات سمة ضرورية لبقاء أية حركة وعدم شيخوختها، وما قام به "مشعل" خطوة فى الاتجاه الصائب، نرجوا أن تجد آذانًا صاغية.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري أصيل وافتخر
ارحمونا
ارحمونا منكم ومن افكاركم، دلوقتى مراجعات كمان كم سنة يتحولوا لارهابيين يا رب احفظ مصر و جيش مصر وشرطة مصر و رئيس مصر وشعبها
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس سليمان الفيوم
كلهم مجرد عصابات راغبين فى الظهور والتسلط على قفا الدين
ماهو دورهم فى تعظيم أخلاقيات وسلوكيات المسلمين؟؟؟؟ هلى لهم برامج لتنشئة الأتباع على فكر الإرتقاء والتطور والتقدم بدون تعصب إلا لله والوطن؟؟ ام التعصب الأعمى للجماعة وزعمائها؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري أصيل
حزب النور شكرا لكم
حزب النور من أكثر الناس حرصا علي استقرار بلادنا ولا يبحثون عن مصلحتهم ودائما يقدمون الوطن علي علي المصالح الشخصية
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون} (البقرة:44)
اذا كانت دعوتكم باطلة وتستند الى التدليس والكذب فهل كان ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم احد يسمى نفسه سلفى او اخوانى او شيعى ام كلها تفسيمات باطلة لتفريق المسلمين فالسلف الصالح واهل البيت كان منبعهم الصافى هو الاسلام عودوا الا الاصل الى الدعوة الاسلامية وجماعة المسلمين التى تضم كل المسلمين لا تميز لاحد على الاخر قائد هذه الجماعة فى كل دولة هو رئيسها والجهاد من حلال جيشها الوطنى والفتاوى من اختصاص المفتى الذى يختاره هيئة كبار العلماء والمسئول عن الشئون الاسلامية الازهر بما لديه من علماء متحصصين فى كافة المجالات وليس مشايخ بير السلممن مدعى السلفية فهل نسمح لسباك بفتح عياده لعلاج المرضى ؟ بالطبع لا كذلك لا نسمح للجهلاء بان يعلمونا الاسلام ولدينا خيرة علماء الازهر اما مدعى السلفية فهم حضانة للدواعش وغيرهم فاين ذهب تلاميذ ابوسماعيل انضم معظمهم الى داعش عودوا الى رشدكم والى الاسلام السمح
عدد الردود 0
بواسطة:
الى رقم 3
حزب النور يشترك حاليا مع الدواعش فى اكثر من 90% من الافكار ولو تمكنوا من السلطة سيكونوا مثلهم
كلامك غير صحيح بدليل ارسالهم لبكار الى امريكا على طريقة مرسى يتظاهر بالتعلم هناك بينما يتم اعداده للتنسيق مع الامريكان وعقد الصفقات معهم للوصول للسلكة مقابل شروط معينة اهمها عدم المطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية ولهذا وجدنا الاخوان وحزب النور كانا اغلبية فى البرلمان ولم يعدلوا اى قانون يتعارض مع ثوابت الشريعة الاسلامية كان الهلاف بينهم على من يتم تعيينم فى الوظائف القيادية فى الدولة ولكن الاخوان اكلوا التورته كلها فاختلفوا معهم ولو كانوا افتسموا معهم السلطة لرايناهم فى رابعة ولكن خلافهم مع الاهوان على الكراسى جعلهم فى الصف المعادى لهم والجميع يعرف ان حزب النور متنطع ويغالى فى الدين فيحرم شم النسيم ويرفض السلام الوطنى رغم انها امور سطخية بينما لا يلتزمون باوامر قرانية ولا ينتهون عن نواهى قرانية ثابته اهمها انهم يفرقون المسلمين الى شيع هذا دعوة سلفية وهذا جبهة سلفية وهذه جماعات اسلامية وغيرها من الفرق الضالة البعيدة عن جماعة المسلمين التى يمثلها المسلم الذى لا ينتمى الى من هذه الفرق الضالة ويحب الهير لكل المسلمين دون اى عنصرية او تمييز لاحد ولا ينتظر مقابلا لاى عمل خيرى عملا بقوله تعالى:" انما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولا شكورا " بينما حزب النور يقدم خدمات للفقراء مشروطة بالتصويت لهم من اجل مقاعد البرلمان
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل و الآن عادل الأول
" طالبت بعض القطاعات بمراجعات تنحو تجاه التطرف ومراجعة خيار "السِّلميّة"
ما شاء الله , هل أصبحنا تحت رحمة هذه الحركات التى كما اعترف شريف طه المتحدث باسم حزب النور أنها تنحو الى " التطرف " , و نستجدى منها " السلمية " ؟؟؟!!!!! ....... إن الحل الوحيد هو اعتبار هذه الحركات " ارهابية " و حظر نشاطها جملة و تفصيلا !!!!! ............. و أين القانون من رفض جميع الأحزاب المبنية على أساس ديني أيدلوجي كما هو منصوص عليه فى الدستور الذى ارتضاه الشعب ؟؟!!!!!!( ملحوظة : لقد خانه التعبير "بمراحعات تنحو تجاه التطرف" و العكس صحيح " تنحو عكس - أو ضد - التطرف " ) !!!!