جمال عبد الناصر
مشاركة
تختلف وجهات النظر فى آراء معينة من إنسان لإنسان، لكن تظل العقيدة فى أن يكون "اختلافهم رحمة" من أجل الوصول لمجتمع أفضل ودولة تخطو بخطوات ثابتة نحو التقدم.
اختلاف اليوم بين جمال عبد الناصر محرر فن وخالد ابراهيم، حول هل توافق على تجسيد الأنبياء والرسل فى الأعمال الدرامية,وماذا عن تدخل الأزهر وإبداء فتوته بخصوص تجسيد الأنبياء فى الأعمال الدرامية ,هل ستشاهد أعمال دينية عن الأنبياء أم ستقاطعها.
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ماون محمد
مصر
لا نقبل وسنقاطعها وسنعمل مظاهرات ضد الممثلين الذين يؤدوا دور الانبياء
عدد الردود 0
بواسطة:
ehab
بطلوا إستعباط
بطلوا إستعباط .. يعنى اما تختاروا صابرين من بين الممثلات بمواصفات معينه لتليق بأداء دور أم كلثوم بالمسلسل . محدش هيلاقى الشخص اللى يليق بأداء شخصيه الأنبياء . مثل دور نور الشريف بمسلسل عمر بن عبدالعزيز .. لا أحد مقتنع بأداء نور الشريف مع أنه ممثل معروف لكن تاريخه بالأفلام لا يليق به لأداء هذا الدور الروحانى . فلا أحد حتى الشيوخ يليقوا بأداء دور الأنبياء. إتقوا الله.
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed Shawky
طبعا لا اوافق على تجسيد الأنبياء فى الأعمال
وبلاش تطاول و موضوعات تثير الفتن . مصر مش ناقصة.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
شئ عجيب
الغريبة إن انا شوفت فيلم أجنبي عن قصة سيدنا ابراهيم و فيلم عن قصة سيدنا موسى و شوفت فيلم آلام المسيح وشوفت فيلم الرسالة وشوفت مسلسل هارون الرشيد ولحد دلوقت لسة مسلم والحمد لله وعارف ان دول ممثلين وعارف ان الأفلام دي أفلام ليست واقع أو حقيقة بل حزنت ان مش احنا اللى عملنا الأفلام دي لأن الروايات اللى في الأفلام دي تختلف كثيرا عن الروايات المعتمدة من اهل السنة والجماعة الا انها في مجملها مفيدة ومبهرة .. نحن نضع رؤسنا في الرمال وفعلنا مثما فعل السلفيين في بداية ظهور الدش والرسيفر عندما قالوا انه رجس من عمل الشيطان وانه بدعة تسوق للفاحشة و اهل النار ومالبس أن شعروا انهم تركوا المجال تماما لمن يدعون للفاحشة من وجهة نظرهم .. فقاموا بإنشاء عشرات الفضائيات السلفية لنشر الفكر السلفى وتناسوا حرمة الدش و أنه بدعة لأن فائدته اصبحت أكثر من ضررة بالنسبة لهم. وهكذا تجسيد الأنبياء والصحابة والتابعين والصالحين في أفلام سينمائية فائدته أكبر بكثير مما نتخيل خصوصا على الشباب الواقف على باب الإلحاد لما له من تأثير مباشر يمس الوجدان ويعلق قلب الإنسان بربه ويزرع فيه الإيمان أكثر من اي شئ آخر .