عقد المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء اجتماعًا، اليوم الاثنين، لبحث احتياجات شركات الأدوية من النقد الأجنبى، وذلك بحضور وزير الصحة، ووكيل محافظ البنك المركزى، ورؤساء عدد من شركات الأدوية.
وصرح السفير حسام القاويش المتحدث الرسمى لرئاسة مجلس الوزراء، أن رئيس الوزراء وجه بضرورة وضع خطة استيرادية لضمان توفير الاعتمادات المالية اللازمة للوفاء باحتياجات قطاع الصحة والدواء فى مصر، والتى تقدر بنحو 2.6 مليار دولار سنوياً بالتنسيق مع البنك المركزى.
كما وجه رئيس الوزراء بتشكيل مجموعة عمل تضم مجلس الوزراء، ووزارة الصحة، والبنك المركزى، ومصنعى ومستوردى الدواء، وذلك على أن تجتمع شهرياً، لتحديد أولويات سوق الدواء وتنفيذ الخطة الاستيرادية، كما أكد الحرص على استمرار عمل مصانع الأدوية بكامل طاقتها، بما يساهم فى تلبية متطلبات السوق المحلى والتصدير.
وأضاف القاويش أنه قد تم خلال الاجتماع استعراض كافة احتياجات قطاع الدواء فى مصر، والتى تضمنت مكونات الأدوية والمواد الخام، والأدوية المستوردة تامة الصنع، ومشتقات الدم، وأدوية الأورام، والأمصال والطعوم، ومستلزمات الإنتاج بمصانع الأدوية المختلفة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود ايوب
اينما زاد الاحتياطى النقدى
اينما زاد الاحتياطى النقدى نجد الوزارات المستهلكة تبدا فى التصريح عن احتياجاتها السنوية فى صورة اننا نريد ما زاد به الاحتياطى لشراء الادوية بينما لا نجد نفس الوزارات تبحث عن سبل انتاج الانواع المختلفة من الدواء فى مصر و بالتالى نجد تكلفة المنتج قد انهارت و ليس بدات فى التراجع فحسب.
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
يجب تغير إسم الدولة للولايات المتحدة المصرية
لماذا نحسب كل شئ بالدولار؟ هناك عملات أخرى يمكن التعامل بها في الأسواق العالمية وليس الدولار فقط!!!!!. يجب على الحكومة أن تغير من سياستها في الإعتماد على الدولار ومن السهل جداً فك الحصار المفروض على مصر وضرب ألاعيب الإخوان من خلال الإعتماد على العملات الأخرى. مثلاً العملات الصينية والهندية والروسية واليابانية وكرون دول شمال أوربا وغيرها من العملات الأجنبية القوية.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمدجوهر
الدولار
نعلم ان الدولار العملة العالمية ولكن عندما نربط انفسنا بة كرباط الام بابنها فاننا نخسر الكثير لان الجري وراءامريكا. وهم وسراب.