أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد صلاح العزب

إنت مش معلم.. وإحنا منك مش هنتعلم

السبت، 29 أكتوبر 2016 10:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إنت مش معلم.. وإحنا منك مش هنتعلم

ليه كده يا سعد يا مجرد؟ تتعكش فى محاولة اغتصاب، وبنت فرنساوية!.. ليه يا ابنى؟ ماله الحلال؟ ده الحلال أجمل، والناس كلها منتظرة ومبيجيش، بس مش كده، طب حتى الحرام درجات، بس مش بالعافية، ده إنت مجنون بقى، هى دى اللى كنت بتقولها «انتى باغية واحد يكون دمه بارد».. وانت كده دمك حامى قوى؟!.. أديك لبست يا معلم، ودخلت السجن، والمساجين هيغنولك: تستاهل زنزانة.. لأ زنزانة شوية عليك.
 

طلابك يا مصر.. ولا حول ولا قوة إلا بالله

طالب بالصف الثالث الثانوى ينتحر بعد أن يترك رسالة على «الفيس بوك» يودع فيها أصدقاءه وأقاربه، الله يرحمه، و4 طلاب إعدادى يعتدون جنسيًا على زميلهم بالصف الثانى الإعدادى ويصرونه عاريًا، لابتزازه ماديًا مقابل عدم نشر الفيديو، والنيابة تحقق مع اثنين منهم، وهروب الآخرين، ورحم الله التربية التى كانت قبل التعليم، أما الآن فلا تربية ولا تعليم ولا أخلاق، ولا أى حاجة.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الكاتب احمد المالح

الحجر الداير

يا عزيزى ودائما ما لا افرق بين معلق وكاتب فى اليوم السابع فقد كنت اكتب فى الاهرام ويعلق لى على النت اساتذة جامعات فى الخارج والداخل وايضا كتاب ومفكرين ايضا فى اليوم السابع حتى ان تم اختيارى و اصبحت فى هذه الصفحة ككاتب سأظال أعلق ايضا فالفكر ليس للمنظرة على الغير.نرجع لموضوعنا .سعد لمجرد داير على حل شعره فى فرنسا .مع ان بنات المغرب حلوين خالص وفى الحلال انما تقول ايه حما ..البلدى يوكل يا عزيزىمحمد يا عزيزىصلاح بس هى فين النفس اللى تاكل .راحت وراحت ايامنا .. .اما التعليم .فأنا ورغم نجاحى الاعلامى اجد تعنتا كبيرا فى ان يلحقوننى باى وظيفة اعلاميةأو حتى الترقى بحجة الروتين طبعا مع فتح ابواب الترقى لاشخاص اخرين ..الواسطة والفساد وقلة الضمير ..اللهم اهدنا جميعا ..نريد عودة هيبة التعليم الماضية .عندما كان الطالب يرى المدرس فيمشى من الشارع الاخر الان يدخن امامه بل ويعنفه بشدة ان نصحه بعدم التدخين .سيدى استعير قول الشاعر ..محمد اقبال الباكستانى.. اذا الايمان ضاع فلا امان.. ولا دنيا لمن لم يحيى دينا.. .بس خلاص .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة