مؤمن سليمان: أسعى لإنقاذ مصطفى فتحى من مصير رمضان صبحى فى الاحتراف

الثلاثاء، 25 أكتوبر 2016 12:56 ص
مؤمن سليمان: أسعى لإنقاذ مصطفى فتحى من مصير رمضان صبحى فى الاحتراف رمضان صبحى ومصطفى فتحى
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد مؤمن سليمان، المدير الفنى للزمالك، أنه تعرض لهجوم شرس بعد اعتماده على مصطفى فتحى صانع ألعاب الفريق، بشكل أساسى، بحجة أن اللاعب يجيد فقط حال استخدامه كـ"بديل"، قائلاً: "الكلام ده مالوش علاقة بالكورة، ومافيش لاعب طول حياته يفضل بديل علشان يبقى كويس، ولو فضل اللاعب كده يبقى العيب من المدرب".

 

أضاف المدير الفنى للزمالك، خلال تصريحاته لبرنامج "مساء الأنوار" عبر شاشة "On SPORT": "مصطفى مازال صغير فى السن، ولم تكتمل موهبته، وتحدثت مع اللاعب وأبلغته أن العرض المقدم له فى الوقت الحالى ضعيف مدياً، لكن إذا قمت بالمشاركة الفترة المقبلة ستحصل على عرض أفضل ولم تحتاج لفترة طويلة للمشاركة، مثل رمضان صبحى الذى مستمر فى الاحتراف لأكثر من 6 اشهر ومازال يتعمل كيفية المشاركة مع فريق محترف، وأنا بحاول أعد مصطفى للاحتراف بشكل جيد".

 

أردف مؤمن سليمان، أن قرار احتراف مصطفى فتحى، فى يناير المقبل بيد مرتضى منصور، رئيس النادى، لافتاً إلى أن الإدارة وحدها صاحبة الحق الأصيل فى تقدير قيمة العرض المقدم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد السيد

زي مرتضي بالصبط

مالك ومال رمضان صبحي . . ما تخليك في خيبتك!

عدد الردود 0

بواسطة:

موهوب

ارحمنا بقى

هو انتى مفكر نفسك مين عشان تقلى اعد وما اعدش ومالك ومال رمضان انتى طاب رمضان احتياطى فى دورى الانجليزى مش فى زمالك وبعدين لسه هتعد مين ياعم دى عنده 23 سنه يعنى دى خلاص ارحمنا وخليك فى فريقك وكفايه تصريحات

عدد الردود 0

بواسطة:

بيانولا

بيقولك بعد مصطفى فتحي يبقى عالمي ... مفكر نفسه مورنيو

الفاشل يتنه طول عمره فاشل

عدد الردود 0

بواسطة:

Osama sakr

خليك ف خيبتك

انت اصلا تاريخك ايه،ده رمضان اللي عنده 19سنه واخد بطولات اكتر منك،والنبي خليك ف خيبتك وخليك ف اللي انت فيه،يتك ستين نيله كسفتنا

عدد الردود 0

بواسطة:

sammar

عندما يتولى الجهلاء القياده

خليك فى خيبتك لا ده ولا ده اساسا ينفعوا فى اللعب الاوربى واخرهم دورى السبع طوبات اللى عندنا ...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة