بالفيديو.. شريهان أبوالحسن تكشف سر انتشار صور طلاء أظافر الرجال بـ"المانيكير"

الخميس، 20 أكتوبر 2016 03:43 م
بالفيديو.. شريهان أبوالحسن تكشف سر انتشار صور طلاء أظافر الرجال بـ"المانيكير" الإعلامية شريهان أبو الحسن
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


شريهان أبوالحسن تكشف سر انتشار صور لطلاء أظافر... by youm7


شريهان أبوالحسن تكشف سر انتشار صور لطلاء أظافر... by youm7

كشفت الإعلامية شريهان أبو الحسن، سر ظهور العديد من صور الرجال مؤخرا على موقع التواصل الإجتماعى خاصة "انستجرام"، وهم يضعون طلاء "المانيكير" الخاص بالفتيات على أصابعهم، موضحة أن هذه الصور تعود إلى دعم حملة لرفع الوعى بالعنف ضد الاطفال.

وروت "شريهان" فى توضيحها لحقيقة الصور ببرنامج "ست الحسن" على قناة on E، اليوم الخميس، أن سبب اختيار هذه الطريقة لدعم حملة الوعى عن العنف ضد الأطفال تعود إلى رئيس تنفيذى لإحدى الشركات الاسترالية، الذى استوحى الفكرة من لقاء جمعه بطفلة فى كولومبيا.

وتابعت: "الرئيس التنفيذى لإحدى شركات استراليا التقى بطفلة عمرها 8 سنين فى كولومبيا وكانت ضحية اعتداء جسدى، ووجدها فى دار أيتام ودعمها ووقف بجانبها وعرف تفاصيل قصتها، فيما قامت الطفلة بكل تلقائية بالتعبير عن حبها له وتقديرها لهذا الدعم بوضع "المانيكير على إحدى إصبع يده"، موضحة أن الفكرة انتشرت بهذه الطريقة.

وأوضحت الإعلامية أن هذه الحملة تهدف إلى رفع الوعى بالعنف ضد الاطفال، وأن هذه الحملة لها أكثر من هدف، وهى أولا دعم الاطفال وضحايا العنف دعما مادياً، فضلا عن رفع نسبة الوعى بين الاطفال.










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

الاسكندراني

الاعلاميه القديره /شريهان ...نشكرك من اعماق قلوبنا ومن كل جوارحنا على ماقمتي به من مجهود مضني كلل بالنجاح وكشفك (((السر))) الذي كان يقلق مضاجعنا واوقعنا في حيره .الف شكر ومن نجاح لنجاح ...لاحول ولا قوة الا بالله .

عدد الردود 0

بواسطة:

بركة

رجاء

مع التألق الدائم... نقترح أن تكون هناك مسحة في برنامجك لامهات الشهداء .. لأمنا السيدة الفاضلة الست آمنة التي تبرعت بالارض لانشاء مركز للغسيل الكلوي في قنا بينما تتقاتل بعض العائلات المتعصبة في قنا !! .. ابطال الاولمبياد .. بعض الشباب الذي يعمل بالانفاق بدون اكسجين كفاية .. بعض الاطفال العباقرة .. تمنياتنا لكم بالتوفيق ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة