حسين سالم ينهمر بالبكاء فى حواره مع عمرو أديب.. ويؤكد: لا أفكر سوى فى المرض

الأحد، 02 أكتوبر 2016 12:27 ص
حسين سالم ينهمر بالبكاء فى حواره مع عمرو أديب.. ويؤكد: لا أفكر سوى فى المرض حسين سالم
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعرب رجل الأعمال حسين سالم، عن حزنه الشديد بعد أن تحفظت الدولة على بيت عائلته، قائلاً وهو منهمر فى البكاء: "ما خلولناش حاجة.. وحينما أجلس بالليل أفكر بالمرض.. وابدأ يومى بالذهاب للطبيب، مش زعلان على ما راح.. كل هذا فدى أولادى وأحفادى".
 
 
وأكد "سالم" فى حواره مع الإعلامى عمرو أديب، ببرنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية "on tv" أن هناك الكثير من الأشياء التى تربطه بمصر، لكنه لم يعد قادراً على تناول الأكل المصرى، معرباً عن استيائه مضيفا: " الناس بتتكلم عننا كتير فى مصر".

 

وكشف رجل الأعمال، أنه يمتلك حلاً لعودة السياحة بمصر، والتى تتمثل فى النهوض بالنقل الجوى، من خلال توفير طائرة من وإلى سان بطرسبرج، وأخرى ميلانو، فيما رد عليه عمرو أديب: "دماغك رايقة".










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو محمد

سرقونا يامرزوق هههههه

كم ابكيت الملايين من الفقراء بنهبك لأموال الشعب ربما قضت على فقرهم وكم شردت الآلاف الشباب العاطل لأن لم يجدوا أموال لتشغيل مشارعهم لأنكم سرقتوها ربنا ينتقم منكم عشان الخراب اللى حصل لمصر على أيديكم وربنا يوفق الرئيس السيسى لخير البلاد

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد البرنس

بكره نشوف

والله انك راجل محترم حتي لو سرقت واحد غيرك لكان اتصالح مع الدوله ولا غيره وكان عاش ملك لكنك دفعت5.5 مليار حتي لو سرقت فكفايه انك محترم وبتحب بلدك ورجعت للدوله الفلوس دي..

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف عيسى

شكرا فهمنا المغزى من اللقاء

نشكر السيد عمرو أديب على اللقاء بحسين سالم فقد فهمنا وتأكدنا أن الغرض منه كسب تعاطف الناس ونسيان الماضي فمن الطبيعي أن أي مريض طفلا اوشابا اوكهلا او شيخا عجوزا كان ألا يفكر الا في مرضه ومن الطبيعي ان كل رجل مسن ان يفكر في الموت وكيف سيلقى ربه وهذا ليس بغريب ولكن الغريب الاصرار من الاعلام تعمد غسيل مخ الشعب ومحاولاته ان ينسيه الماضي القذر لمجرددمعة حسبنا الله ونعم الوكيل وبالله أقسم ان حال هذا البلد لن يتصلح إلا بتطهيره من الاعلام الفاسد المأجور

عدد الردود 0

بواسطة:

عاطف

لا شى

لا تعليق

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد على

ارحموا عزيز قوم زل

ما نراه من هذا الرجل انه محب لبلدة مصر ويرغب ان يقضى اخر ايامه بها ويدفن بها مايدل على حبه الشديد وما قام بدفعة يدل على ذلك ولا بد من الجميع ان ينظروا لعيوبهم ويتركوا عيوب الاخرين فالعباد لايحاسبوا العباد ولكن هنا رب للعباد يحاسبهم او يعفوا عن -- ولى طلب من السيدالرئيس / ان يكرم مثل هؤلاء وان يصدر اوامرة لتوفير مسكن ملائم لهذا الرجل واسرته لقضاء باقى ايامه معززا مكرما لاننا أهل ذلك ومن كرم المصريين-- ونذكر ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء وكفى ماسمعناه وشهدناه اثناء الحوار حما الله الوطن فى ظل قيادة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى داعيا الله ان يوفقه لما فيه خيرا للعباد والبلاد وان يحفظ مصر من كل سوء - امين امين يارب العاملين

عدد الردود 0

بواسطة:

القاهري

دموع التماسيح

نحن المصريون نعرف هذا المثل والسيد عمرو اديب يعرفه حقا لقد جاء في قناة محترمة ليبث سموم وآراء غريبه عمرو اديب الذي فرح بالثورة انقلب عليها ويريد الصلح مع من سرق قوت الشعب ومستقبل شبابه نغمه يرددها يوميا لغسل العقول واضح انك لك اجنده تحاول ان تنفذها ولكن هيهات فهذه الدموع التي ظرفها حسين سالم اين كانت وهو يسرق الشعب ويجامل جمال مبارك ويسعي لتمكينه من الحكم حرام عليك ياعمرو شوف لعبه غيرها واللي بيته من زجاج لا يتصنع البراءة اشارة الي اخوك فهذا شغل الثعالب وانت.ما تزال لك في قلوبنا حظوة

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد القادر

الطيور على أشكالها تقع

أتفق تماما مع صاحب التعليق رقم 3 واضيف الطيور على أشكالها تقع. واذا لم تتعظوا من هذه الأمثلة التى يسوقها الله اليكم فأنتظروا العقاب من الله.

عدد الردود 0

بواسطة:

ايمن عبد الله

العظة والعبرة

لابد ان ينظر الجميع لما ال اليه حسين سالم وكيف اصبح حاله ولم ولن تنفعه ملياراته ولن تعيد اليه صحته التى فقدها..الانسان ضعيف وتاخذه العزة بنفسه طالما انه بصحته ولكن عندما يفقدها يتذكر ويبكى ويفيق من الغيبوبة بعد فوات الاوان ..اتخذوا من هذا الرجل عبرة يامن تلهثون وراء المال وتدوسون بأقدامكم كل من يعترض طريقكم ..افيقوا قبل فوات الاوان

عدد الردود 0

بواسطة:

hosam.

راجلأعمال محترم

راجل محترم بيحبمصر بلدة

عدد الردود 0

بواسطة:

شفيق

يموت الزمار

يموت الزمار وصوابعه بتلعب......لميت السبوبة.كام.....؟40........ارجع أربعة....وارجع ازمر.ولمهم تانى .تحيا مصر.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة