قال همام العادلى، رئيس لجنة المقترحات والشكاوى بمجلس النواب، إن الاجتماع الأول للجنة عقب الانتخابات، سيكون اليوم الأربعاء، لدراسة المقترحات والمشاريع التى لم تنجز خلال دورة الانعقاد الأول للبرلمان.
وأضاف"العادلى" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن أبرز المقترحات والقوانين التى سيتم وضعها على أجندة الاجتماعات خلال الفترة المقبلة، مشروع قانون توحيد الإشراف على الطرق فى مصر، حيث إن الطرق جزء منها تابع لوزارة الإسكان وآخر لوزراة النقل، لذا سيتم دراسة توحيد الطرق فى جهة واحدة.
وتابع "العادلى"، كما سيتم مناقشة، قانون تعديل الإيجارات القديمة، مشيراً إلى أنه خلال دورة الانعقاد الثانى للبرلمان سيتم الانتهاء من تلك القوانين.
عدد الردود 0
بواسطة:
جلال عفيفي
توحيد الإشراف
نعم لتوحيد الإشراف علي الطرق ومايتم إنشاؤه للطرق من أرصفه، بردورات، أعمدة إنارة، الآن لاتوجد طرق قياسية في مصر عدا مايتم إنشاؤه الآن وأقول لكم: لايوجد مقاولي طرق في مصر وأيضا ماتت ضمائرهم والدليل علي ذلك: 1-يتم تسليم الأسفلت اليوم وبعد أسبوع تشعر وأنك راكب مرجيحة فهو أسفلت مجرجف، مموج، بدأت حبيبات السن تتفكك من بعضها لقلة البيتومين ورداءته وبعضهم يخلطه بمواد أخري أرخص منه، تفير لون الأسفلت من الأسود إلي الجربان نتيجة قلة البيتومين وعند سقوط الأمطار تتجمع في الأماكن المنخفضة وتصبح برك وبحيرات نتيجة العمي الذي أصاب مقاولي الأسفلت والأميه والهرجلة التي يعملون بها فلا يوجد مساح لضبط المستويات والميول، أغطية مطابق الصرف الصحي إما عالية تكسرك وإما منخفضة تموتك، المطبات (الجبال) التي يتم عملها بدون وعي وبدون هدف فلا تستطيع أن تقول أنها قبل مخارج الطرق الفرعية لأن بعضها موجود قبل المخارج وبعض المخارج لايوقد قبلها شئ إذن هي عشوائية ويحددها عامل الأسفلت مع من يدفع له فلوس علشان يعمل او ميعملش حسب إحتياج من يسكن عند المطبات. 2-البردورات: تتمدد في الصيف وتتكسر وتعوق الطريق وتسبب في الحوادث وقتل المواطنين وذلك لجهل المقاولين وعدم وضعهم فواصل التمدد في أماكنها وشكلها الصحيح حيث يتم وضع الفوم الأبيض في منتصف البردورة المصبوبة ويظل الجانبين خرسانة بلا فوم إذن كيف تتمدد الخرسانة بالطبع ستنكسر وهذ دليل الجهل والإهمال والسرقة ودفع رشاوي لمن يقومون علي الإشراف. 3-بلاط الأؤرصفه يتم تركيبه بطريقة سية وغير مستوي ويتم جمع الزبالة وكسر الأسفلت وكسر الطوب ووضعه تحت بلاط الأرصفة حتي لاينقلوا هذه الزبالة إلي المقالب العمومية وتكون النتيجة تكيسر بلاط الأرصفة وخلعه من مكانه وأيضا في الأطراف بجوار البردورة تجد منسوب البلاط أعلي من ظهر البردورة الأمر الذي يؤدي إلي تخليع البلط وتكسيره وإلبسي ياحكومة وياشعب وإقبض يامشرف وإسرق يامقاول. 4-أعمدة الإنارة: لا توجد طريقة آمنة ولا مواصفة لتركيبها حيث خرسانة قاعدة العمود معششة وهشة، صوايل وجوايط تثبيت العمود في قاعدته الخرسانية مصدية وجايبينها من الزبالة (مفترض أن تكون مجلفنة) المسافة بين الأعمدة غير متساوية وتخضع لصاحب البيت أو الفلة اللي بيدفه علشان يبعد العمود من قدام بيته وإقبض يامشرف وإسرق يامقاول وإلبسي ياحكومة وياشعب. 5-تخطيط الطرق: حسب المواصفات هناك خطوط عرضها 12 سم وخطوط عرضها 15 سم وهناك تخطيط بماكينات علي الساخن وهناك علي البارد وهناك عين القط والعواكس اللي بتتركب في الأسفلت وعلي مسافات حيب العقد (كل ده بيتلعب فيه وفي أسعاره وفي عدده وفي مسافاته وفي علي الساخن واللا علي البارد وفي نوعية البويات المستخدمة وكله مسروق مسروق مسروق ياولدي وإقبض يامشرف وإسرق يامقاول وإلبسي ياحكومة وياشعب. لذلك من المفيد توحيد الإشراف علي جميع الطرق داخل المدن، داخل القري، بين المدن، بين القري، بين المحافظات طرق دولية وإقليمية ويجب ان يسند الإشراف للقوات المسلحة مع عمل مواصفة جديدة أو نقل مواصفة طرق من إحدي الدول العربية لأن كل اللي بيقولوا بيفهموا طرق في مصر بيعرفوا فقط في الطرق الوعرة اللي كلها مطبات وحفر وحجارة وعمرهم ماشافوا طريق أسفلت وأتحداهم من أساتذة طرق لشركات بيقولوا إنهم مشايخ الطرق يزوروا أي دولة عربية (الخليج، الأردن، سوريا، تونس، المغرب، الجزائر، ...........ويشوفوا ويتعلموا يعني إيه طريق.(للعلم تكاليف إنشاء الطرق في مصر أعلي من مثيلتها في هذه الدول لأننا بنسرق وندي رشاوي وأجهزة الإشراف والإستشاريين نايمين وبيعملوا ملايين نس)