حبس عاطلين عاشرا شقيقتهما حتى حملت سفاحا وقتلوا طفلها بالمنوفية

الأربعاء، 19 أكتوبر 2016 11:29 م
حبس عاطلين عاشرا شقيقتهما حتى حملت سفاحا وقتلوا طفلها بالمنوفية كلابش
المنوفية _ محمد فتحي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قررت نيابة مركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية حبس شقيقين بقرية حصة مليج التابعة لمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، تجردا من مشاعر الإنسانية وذلك عندما عاشرا شقيقتهما جنيسا حتى حملت سفاحا واشتركا مع شقيقهم الثالث وعمتهم بخنق الطفلة ودفنها لإخفاء جريمتهم، تم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.

كان اللواء خالد أبو الفتوح مدير أمن المنوفية، تلقى إخطارا من الرائد محمد عبد الصمد رئيس مباحث مركز شبين الكوم، يفيد بورود معلومات بدفن طفلة بدون تصريح، قرر اللواء ياسر زهنى مدير المباحث الجنائية، تشكيل فريق بحث جنائى برئاسة العميد حسنى نصار مفتش مباحث المركز  الرائد محمد عبد الصمد رئيس وحدة مباحث مركز شبين الكوم، والنقيب مصطفى داوود معاون مباحث مركز شبين الكوم، وتبين أن الطفل حديث الولادة نجل "ش .ا"، ١٥ عاما، طالبة بمدرسة التجارة، تم ضبطها وبمواجتها أكدت قيام كل من م .ا ١٨ عاما، عاطل، و ح.ا ٢٠ عاما، عاطل، أشقائها بمعاشرتها جنسيا حتى حملت سفاحاز

وعقب ولادتها اشتركوا مع شقيقهم "و . ا"  ٢٦ عاما، مبيض محارة، وعمتهم ع .ح بخنق الطفل، وقام والدهم بدفنه أمام مقابر القرية، وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

المحمدى اسماعيل

عائلة منحطة

ذهبت القيم والاخلاق الى الحضيض .. يا خسارة يا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

جحا

اسوء من عصر الجاهلية

ففي عصر الجاهلية كانت تؤد البنات من زواج صحيح. اما في هذه الواقعة فقد اجتمع الزنا و زنا المحارم و القتل. و فوق ذلك تستر الاخ الاكبر و الاب و العمة علي الخطأ و اشتراكهم في دريمة القتل. تربصوا غضب الله فهو آت لا محالة. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

عدد الردود 0

بواسطة:

نعمة

اية العيله دي

ايه العيله القذره دى كلهم اعدام

عدد الردود 0

بواسطة:

هيما

تطبيق شرع الله

مستغرب دولة مسلمة ولاتطبق بما امر الله وهذا حد من حدود الله سوف تتحمل الدوله والحكومة المسئولية امام الله يوم القيامة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة