النقض تبدأ نظر طعن مرسى على حكم إعدامه فى "اقتحام السجون"

الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016 09:44 ص
النقض تبدأ نظر طعن مرسى على حكم إعدامه فى "اقتحام السجون" محمد مرسى
كتب أحمد متولى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
بدأت، منذ قليل، محكمة النقض أولى جلسات نظر الطعن المقدم من الرئيس الأسبق محمد مرسى، وقيادات الإخوان، ﻹلغاء عقوبة الإعدام والمؤبد الصادرة ضدهم فى قضية اقتحام السجون إبان ثورة 25 يناير.
 
تضم القضية 129 متهما، من بينهم 93 متهما هاربا من عناصر حماس وحزب الله والجماعات التكفيرية وجماعة الإخوان الإرهابية.
 
كانت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي، قضت فى شهر يونيو من العام الماضى، بمعاقبة الرئيس الأسبق محمد مرسى، ومحمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان، ونائبه رشاد البيومى، ومحى حامد، محمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق، والقيادى عصام العريان، بالإعدام شنقا، كما عاقبت 20 متهما – حضوريا - بالسجن المؤبد.
 
 






مشاركة



الموضوعات المتعلقة


التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

هادى السبيل

الى سائق التوك توك السائق المعجزة اقول من يعمل ليس لدية وقت للدموع

احمد الله تعالى واسجد لله شكرا ان خريج التوك توك لم يكن موجودا ايام محمد على باشا لانه لو كان موجود وسمع محمد على باشا كلامه وتاثر به وعمل به ما اقدم محمد على باشا على انشاء القناطر الخيرية ولا الطرق ولا الكبارى ولا الجسور ولاحفر الترع احمد الله تعالى واسجد لله شكرا ان خريج التوك توك لم يكن موجودا فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر لانه لو كان موجود وتاثر عبد الناصر بكلامه ما قلنا هانبنى ولا بنينا السد العالى احمد الله تعالى واسجد لله شكرا ان خريج التوك توك ..لم يكن موجودا فى عهد الرئيس الراحل محمد انور السادات لانه لو كان موجود كان زمان الجيش المصرى عبارة عن شوية مليشيات صغيرة مسلحه ولا كان هايبقى عندنا درع ولا سيف احمد الله تعالى واسجد لله شكرا ان خريج التوك توك لم يكن موجودا فى بداية عهد الرئيس محمد حسنى مبارك لانه لو كان موجود وسمع كلامه ما كان هايبقى عندنا مترو انفاق ...ولا ولا طريق دائرى ولا مطارات ولا مدن جديدة زى 6 اكتوبر والعاشر من رمضان وغيرها من المدن الكثير فى النهايه اهدى هذة القصه القصيرة لسائق التوك لعله ياخد منها العبرة والعظه ولعل وعسى الا ينظر دائما تحت قدميه فالجنه تحت اقدام الامهات وليست تحت اقدام سائق التوك توك قصة رائعة جدا .... يحكى أن ملكاً أعلن في الدولة بأن من يقول كلمة طيبة فله جائزة 400 دينار ... وفي يوم كان الملك يسير بحاشيته في المدينة إذ رأى فلاحاً عجوزاً في التسعينات من عمره وهو يغرس شجرة زيتون فقال له الملك : لماذا تغرس شجرة الزيتون وهي تحتاج إلى عشرين سنة لتثمر وأنت عجوز في التسعين من عمرك، وقد دنا أجلك ؟ فقال الفلاح العجوز : السابقون زرعوا ونحن حصدنا ونحن نزرع لكي يحصد اللاحقون . فقال الملكأحسنت فهذه كلمة طيبة فأمر أن يعطوه 400 دينار فأخذها الفلاح العجوز وابتسم .فقال الملك :لماذا ابتسمت ؟ فقال الفلاح : شجرةالزيتون تثمر بعد عشرين سنة وشجرتي أثمرت الآن !!!!فقال الملك : أحسنت أعطوه 400 دينار أخرى ، فأخذها الفلاح وابتسم .فقال الملك :لماذا ابتسمت ؟ فقال الفلاح : شجرةالزيتون تثمر مرة في السنة وشجرتي أثمرت مرتين . فقال الملك :أحسنت أعطوه 400 دينار أخرى ثم تحرك الملك بسرعة من عند الفلاح،فقال له رئيس الجنود : لماذا تحركت بسرعة فقال الملك : إذا جلست إلى الصباح فإن خزائن الأموال ستنتهي وكلمات الفلاح العجوز لا تنتهي، الخير يثمر دائما..الخلاصة الكلمةالطيبة جوهر ثمين ، تكسبنا سحرالعقول بحسن الأخلاق ، فإن أردناأن نؤثر في الاخرين ، ما علينا سوى ان نحلي ألسنتنا بالكلام الطيب .. فلنطهر قلوبنا لننثر الطيب في نفوس من نقابل فكل إنسان بداخله ما يحتاج إلى من يخفف عنه بابتسامه مصحوبة بطيب الكلام تريح النفوس وتسعد بهاالقلوب ...الكلمة الطيبة صدقة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة