أفتى الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى لمفتى الجمهورية بأن التجارة بالعملة فى السوق السوداء حرام.
وقال عاشور، فى فتواه الصادرة فى بيان له، إن الحاكم إن رأى أن من مصلحة الشعب ألا تكون هناك سوق سوداء للعملة فيحرم هنا التعامل مع السوق السوداء بيعا وشراء أفرادا وجماعات، حتى وإن كان الفارق فى التغيير كبير، وذلك تطبيقا المصلحة العامة.
من جهة أخرى أفتى عاشور بأن من يتسولون فى الشوارع العامة غالبا لا يستحقون الزكاة وقال إنه على المزكى ان يبحث عن المستحقين لها، وان يغلب على ظنه ان من سيأخذ الزكاة فقير، لأن التيقن صعب، موضحا أنه لابد من التنقيب ومزيد من البحث.
وأوضح أن زكاة المال يجوز دفعها للغير لدفعها كمصاريف للمدارس مادام غير مقتدر على ذلك، وأشار إلى أنه يجوز للجد أن يعطى زكاة ماله كمصاريف مدارس لأحفاده مع وجود والدهم لأن إنفاق الجد على الأبناء حال حياة والدهم غير واجب.
وأكد أن الصدقة الجارية يجوز إخراجها لأى مكان يرتاد عليه الفقراء مثل معهد السرطان، ومثل مشاريع إدخال المياه للقرى الفقيرة.
.jpg)
عدد الردود 0
بواسطة:
Tarek
اليوان الصينى
كى نضرب من يتاجر فى الدولار ان نجعل اليوان الصينى العمله الحرة الرسميه بدلا من الدولار وبهذا كل من ادخر الدولار يبلة ويشرب ماؤة هو واقاربة ومن اشترى الدولار من المستوريدين ياخذة البنك ثم يحولونه لليوان باسعار البنوك وبذلك نضرب عصفورين بحجر واحد نجمع الدولار من الاسواق بالسعر الرسمى
عدد الردود 0
بواسطة:
الاسكندراني
نهارك ابيض يامولانا!!
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال محمد
أنت لسه جاى تفتكر انها حرام
بعد خراب اقتصاد البلد بسبب تجارة العملة حضرتك لسه جاى تفتكر انها حرام .... عيب يا مولانا المفروض تقول يجب اعدام تاجر العملة بائعها ومشتريها ..... اين نواب مجلس الشعب..... الاجابة عند الدكتور على عبد العال
عدد الردود 0
بواسطة:
cc
مفيش ثقة
خلاص أصبنا بحالة من انعدام الثقة فى الأزهر ودار الإفتاء ولا ننسى أن الأزهر امتنع عن تكفير داعش ومن ينتمى إليها ثم إن ايام السادات الحكومة كانت بتشترى العملة من سامى على حسن أشهر تاجر عملة فى ذلك الوقت كذلك استضاف برنامج شهير بعض أصحاب محلات الصرافة واللذين طلب منهم أن يقوموا بشراء العملة من الأسواق لصالح الدولة متمثلة فى البنك المركزى وأعلنوا ذلك صراحة فى البرنامج يعنى تغير ورق كوتشينة وهو الجنية بورقيبة عملة عالمية وهو الدولار يبقى حرام لمين وعلى مين اليومين دول احتفظ بفتاويك لنفسك يا كابتن