كشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، أنه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بإغلاق مسجد "الحسين" أمام المصلين والمترددين عليه ومنعهم من الدخول للصلاة بالتزامن مع ذكرى عاشوراء، تواصل المركز مع وزارة الأوقاف، والتى نفت صحة تلك الأنباء تماماً، وأكدت أنه لم يتم إغلاق مسجد الحسين أمام المصلين بالتزامن مع ذكرى عاشوراء.
وأضافت أن الدولة حريصة على حرية المعتقدات، لكنها لن تسمح بأى احتفالات مذهبية أو طائفية أو حزبية داخل أى مسجد بالدولة، حيث يُعد ذلك من أكبر المخاطر التى تواجهها الدولة فيما يسمى بـالتوظيف السياسى الدينى أو الطائفى أو المذهبى، وأنه تم إغلاق ضريح المسجد أمس كإجراء احترازى.
وأشارت الوزارة إلى أن أى شخص يريد أن يحتفل بعاشوراء عليه أن يصوم ويذهب للصلاة فى أى مسجد دون استعراض أى أمور مذهبية أو طائفية، وأن أى خروج على حرمة المساجد أو قدسيتها ستواجهه الوزارة بكل حسم من خلال محاضر رسمية بموجب الضبطية القضائية الممنوحة لمفتشيها.
عدد الردود 0
بواسطة:
شعبان صابر
الطرق الصوفية
الطرق الصوفية لها ايام معينة لاقامة الشعاءر الدينية الخاصة بهم وبعد صلاة العشاء دفعنا حب الفضول لحضور احد لقاءات احدي الفرق الصوفية سمعنا الاذكار لمدة ساعة تقريبا في السيدة زينب ثم وقف الجميع يقبلون يد شيخ الطريقة وعندما جاء دورنا لم نقبل يد الشيخ لان الفضل من الله جل شأنه فنظر الجميع الينا بكبرياء وتأفف وغادرنا المسجد وانا وزميلي في شدة الضيق لما حدث فقال لي متعودين علي كدة وكانت هناك فرق اخري في جوانب المسجد لها ذكر صامت بدون انشاد فما موقف وزير الاوقاف من هذه الفرق.