قررت جامعة القاهرة، إلغاء خانة الديانة كمتطلب فى كافة الشهادات والمستندات والأوراق التى تصدرها أو تتعامل بها الجامعة، ومن بينها شهادات تخرج الطلاب الأوراق والمستندات الخاصة بهم فى الجامعة.
ونص القرار، الذى ينشر "اليوم السابع" نسخة منه على: "إلغاء تطلب خانة الديانة كمتطلب فى كافة الشهادات والمستندات والأوراق التى تصدرها أو تتعامل بها الجامعة مع طلابها أو العاملين بها أو أعضاء هيئة التدريس أو الهيئة المعاونة أو الغير على أى وجه كان وفى جميع الكليات والمعاهد والمراكز سواء المرحلة الجامعية الأولى أو الدراسات العليا".
واستند القرار، على الدستور المصرى لعام 2014، وعلى قرار رئيس الجمهورية بالقانون رقم 49 لسنة 1972، بشأن تنظيم الجامعات والقوانين المعدلة له، وموافقة رئيس الجامعة، حيث تم تذييل القرار بتوقيع الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة.
قرار رئيس جامعة القاهرة بإلغاء خانة الديانة من كافة الشهادات والأوراق المتعاملة بها
عدد الردود 0
بواسطة:
عز العرب
خطوة هامة نحو التحضر والمواطنة المبنية علي المساواة
ليس للدراسة الجامعية علاقة بديانة الخريج ، الديانة مطلوبة فقط فيما يتعلق الأحوال الشخصية
عدد الردود 0
بواسطة:
مغترب
جابر نصار
تحيه خاصه الرجل المحترم الاستاذ الدكتور جابر نصار انت رجل شجاع وجرئ اتمنى باقى الجامعات تحذو حذوك
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد عبد العظيم المحامي والمستشار القانوني لمجلس الأقليات
قـرار رائـع ونـتمنـى ألا تـفـرغـه اللـوائـح العقيمـة من مـحتواه وغـرضـه !
القرار رائـع بلاشك وأهنأ جامعة القاهرة علي هذه الخطوة الشجاعة التي تـثمنّ من قيمة المواطنة وتعلي من شأن الهوية المصرية فكلنا مصريين بغض النظر عن الإسم والدين ولكن تخوفي يكمن في إفراغ هذا القانون من محتواه الراقي وتحولـه اللوائح العقيمـة إلى مشاكل للطلبة حينما يطلبون منهم مثلا إحضار شهادة هوية دينية في بعض الظروف التي بكل تأكيد ستحددها اللوائح الداخلية لكل كلية ومعهد تتبـع جامعة القاهرة وهنا ستكون قمة المشاكل بل سيكون إفراغ قيمة القانون الأصلي عن طريق تلك اللوائح العقيمة فمثلا الطالب المسلم يستطيع إحضار شهادة هوية دينية حينما يطلب منه من مشيخة الأزهر والطالب المسيحي يستطيع إحضار تلك الشهادة من الكنيسة ولكن ماذا عن الطالب البهائي مثلا أو الطالب اليهودي أو الطالب الشيعي فمن أين يأتون بمثل تلك الشهادات حينما يُطلب منهم أحضارها وهم ليس لهم مؤسسات رسمية تعترف بها الدولة .. أخشى مااخشاه أن يتحول ذلك القانون وعن طريق اللوائح إلى حقول ألغام مشاكل للطلبة مثلما حدث تماما حينما كان هناك مسودة مشروع لإلغاء خانة الديانة من الاوراق الرسمية ولكن اللوائح اشترطت إحضار المواطن لشهادة هوية دينية في بعض الحالات فتحول القانون إلى مشاكل كثيرة للمواطنين وبناء عليه فقد توقف فكرة إصدار القانون .. أنا مع قرار جامعة القاهرة إذا كان قرارا في المطلـق وليس مشروطا بعراقيل ومشاكل وبصفتي مستشارا قانونيا لمجلس الأقليات فقد درسنا قانون إلغاء خانة الديانة من الأوراق الرسمية وتوصلنا لمشاكل عديدة قد تحدث بسبب اللوائح المنظمة له ومن هنا طالبت ومعي مجموعة من نخبة مجلس الأقليات بوقف مسودة مشروع القانون إذا كان مشروطا بللوائح عقيمة وأتمنى ألا يتكرر ذلك في قرار جامعة القاهرة بمعنى أن إلغاء خانة الديانة من كافة الشهادات والأوراق المتعاملة في جامعة القاهرة إلغاءً مطلقا وليس مشروطا .. وأهنأ الدكتور جابر نصار على هذه الخطوة التي أتمنى أن تكتمل لتحقيق معنى راقي لدولة المواطنة الحقيقية
عدد الردود 0
بواسطة:
Fouad Victor
جامعة القاهرة تلغى خانة الديانة من كافة الشهادات والأوراق
خطوة هامة نحو التحضر والمواطنة المبنية علي المساواة
عدد الردود 0
بواسطة:
Dr. Sameh Metry
قرار حكيم وجريء فى اتجاه المواطنة
قرار حكيم وجريء فى اتجاه المواطنة. أنت رجل شجاع، وقلة هم يتخذون قرارات كهذه. انه قرار فى اتجاه ترابط المصريين قائم على المساواة وضد العنصرية أى ان كانت. نهنئكم. فى كل مرة تتخذون قرارات فى صالح الجامعة والمجتمع ومصر، وبهذا سترتقي جامعة القاهرة وسيكون لها مركزا متقدما بين جامعات العالم. مبروك لمصر هذا القرار ومبروك لمصر أ. د. / جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة.
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
تحية لجابر نصار
تحية لجابر نصار الرائع
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري حتى النخاع
قرار صائب
قرار صائب ...تحية لرجل مستنير
عدد الردود 0
بواسطة:
يوسف
قرار صحيح و ان كان متأخر
يجب الغاء خانة الديانة من كافة الاوراق الرسمية منعا للتمييز تحية لدكتور جابر
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد المصري
أخيرا !!
عقبال ما تتلغي من البطاقة كمان لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد ابراهيم
يعني هى دي كانت المشكلة؟
يعني خلاص حلينا كل المشاكل اللى في البلد و مش فاضل غير دي ؟ طيب و هل دي اصلا هى سبب تخلف و انهيار جميع مؤسسات الدولة من اقتصاد و تعليم و صحة و خلافه ؟ هل الخطوة دي اللى حتخلينا في مستوى اوروبا و امريكا و العالم المتقدم مثلا ؟ انا بستغرب بصراحة من الناس اللى فرحانة بالقرار دة