تعرف على المشروع القومى لإنشاء 100 ألف صوبة زراعية فى 18 معلومة

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016 05:30 ص
تعرف على المشروع القومى لإنشاء 100 ألف صوبة زراعية فى 18 معلومة صوبة زراعية - أرشيفية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينشر "اليوم السابع"، عددًا من النقاط الهامة التى توضح أهمية تدشين المشروع القومى لإنشاء 100 ألف صوبة زراعية لزيادة الإنتاج التكاملى من المنتجات الزراعية.

 

1- يساعد المشروع على زيادة الإنتاج التكاملى من محاصيل الخضر والفاكهة فى الأسواق المحلية والخارجية.

 

2- نظام الزراعة بالصوب الزراعية له أهمية كبيرة باعتبارها وسيلة جيدة لاستخدام التقنيات والأنماط الحديثة فى الزراعة، ويحقق مردودًا اقتصاديًا عاليًا من خلال زيادة الإنتاج ووحدة المساحة المستغلة للزراعة.

 

3- إنتاج حاصلات زراعية عالية الجودة بكميات ونوعيات جيدة فى غير موسمها الطبيعى.

 

4- توفير كميات المياه المستخدمة فى الزراعة، حيث تستهلك الزراعات المحمية من 60% إلى 70% من كميات المياه التى تستهلكها الزراعات التقليدية المكشوفة.

 

5- إنشاء مجتمعات زراعية تنموية متكاملة، وجودة فائقة للمنتجات الطازجة محلياً، خالية من الملوثات.

 

 6- تعظيم الاستفادة من وحدتى الأرض والمياه، وإتاحة فرص عمل جديدة بمناطق الاستصلاح المستهدفة، وزيادة من معدلات التصدير من المنتجات الزراعية لدعم الاقتصاد الوطنى.

 

7- توفير فرص عمل من الكوادر الشابة من الخريجين وعمال الزراعة والفلاحين  .

 

8-  المشروع يضم 7 مناطق: "غرب المنيا، وغرب غرب المنيا، والمغرة، وسيناء، والمراشدة 1، والمراشدة2، وحلايب وشلاتين.

 

 9- تصنيع الصوب الزراعية يشمل أحدث وسائل التكنولوجيا المتطورة الموفرة لمياه الرى، ويزيد الإنتاج المتكامل للحاصلات الزراعية من الخضر والفاكهة وزيادة معدلات التصدير.

 

10- المشروع القومى للصوب الزراعية تهدف لربط المنتج بالأسواق مباشرة لزيادة المعروض من المنتجات الزراعية فى الأسواق المحلية.

 

11- المشروع القومى للصوب الزراعية يتم تنفيذه طبقًا للمواصفات العالمية ذات الإنتاجية العالية والموفرة للمياه خاصة المواصفات العالمية فى إنشاء تجربة دول المجر وإسبانيا وهولندا.

 

12- تعظيم المردود الاقتصادى من خلال زيادة الإنتاج من المحاصيل الزراعية، والاختصار فى وحدة المساحة المستغلة للزراعة، وإنشاء وحدات للتصنيع الزراعى والغذائى، كقيمة مضافة للمحصول وتقليل الفاقد من المحاصيل، وإتاحة فرص أفضل للتصدير.

 

13 -مناطق المشروع تتم بناء على توزيع المشروع القومى لاستصلاح الأراضى، منها إنشاء 20 ألف صوبة بمنطقة غرب المنيا، لزراعة الطماطم، والفلفل، والخيار، والكنتالوب، والباذنجان، والبصل الأخضر، والكوسة، والكرنب الأحمر.

 

 14- 10 ألف صوبة زراعية بمنطقة غرب المنيا، و10 آلاف صوبة فى منطقة المغرة، لزراعة محاصيل الطماطم، والخيار، والباذنجان، والكنتالوب، والفلفل، والبطيخ، والكوسة، وزهور القطف.

 

 15 - بمنطقة سيناء سيتم إنشاء 20 ألف صوبة بها، لزراعة الطماطم، والباذنجان، والكنتالوب، والفلفل، والخس، وزهور القطف.

 

16- منطقتا المراشدة 1، والمراشدة2، تتضمن إنشاء 30 ألف صوبة فيهما، لزراعة الطماطم، والفلفل، والفاصوليا، والكنتالوب والخيار.

 

17-  إنشاء 10 آلاف صوبة بمنطقة حلايب وشلاتين لزراعة الطماطم، والخيار، والباذنجان، والكنتالوب، والفلفل، والكوسة، وزهورالقطف، حيث يستهدف المشروع إنشاء مجتمعات زراعية تنموية متكاملة.

 

 18- يستهدف المشروع سيادة مفهوم الجودة الفائقة للمنتجات الطازجة محلياً، خالية من الملوثات، وتوفير زهور القطف بالأسواق المحلية بكميات تسمح بزيادة تداولها.

 







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

سهير

لمن يسودون الحياة في وجوهنا

ومنذ أيام سمعنا عن سحارة السلام أسفل قناة السويس وأنها انتهت بنسبة100% وانشاء 12 محطة رفع مياه بالمشروع، وبصدد الانتهاء من مشروع سهل الطينة 50 ألف فدان وانتهت بالفعل من استصلاح 12 ألف منها، والبدء في تشغيل أكبر 3 محطات في العالم تنشئها مصر.. إلخ، والسؤال: لماذا لا يسلط الإعلام الأضواء على مثل هذه المشروعات، وأصبحنا لا نرى ولا نسمع منه إلا مشاكل السكر والزيت والرز، ويا ريت يقول ما تقوم به الحكومة من مجهودات.. يا اخوانا احنا في حرب اشاعات تريد تضييع البلد وقيام ثورة جياع، والمشكلة أننا كلنا عارفين مين اللي ورا ده، نعم فيه مشاكل وفيه فساد لكن فيه حلول ومحاولات إصلاح، فالرجاء من اعلامنا زي ما بينشر المساوئ والمشاكل ينشر المحاسن والإنجازات، ده العدل اللي ربنا أمر به، والأحسن من ده التركيز على الإنجازات وتناسي المشاكل الآن، لأن فيه ناس بتنفخ في المشاكل ولا تريد لها حلا، وكلمنا تكلمنا عن المشاكل أعطيناهم الفرصة للمتاجرة بها واستغلالها لصالح من يريد للبلد أن تقع، فهمتوا.. افهموا بأه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة