رفض سمير البطيخى، عضو لجنة الشباب بالبرلمان، مشروع القانون الخاص بصرف إعانة بطالة للشباب بواقع 1200 جنيه شهريا الذى تقدم به النائب عبد المنعم العليمى.
وأضاف البطيخى، فى تصريحه لـ"اليوم السابع" أن هناك العديد من فرص العمل فى مجالات مختلفة منها جميع الشركات والمصانع تحتاج إلى أيد عاملة إلى جانب أن هناك عجزا فى جميع الحرف والصناعات وجميعها تدر مقابلا ماديا مجزيا، ولكن لا يوجد إقبال من الشباب على مثل هذه الفرص، قائلا: الشاب عاوز يتخرج يشتغل فى وظيفة حكومية علشان يروح الشغل يشرب شاى ويروح آخر اليوم.
وبرر البطيخى رفضه لمشروع القانون قائلا: البلاد تمر حاليا بظروف اقتصادية صعبة ولابد من تكاتف الجهود للخروج من الأزمة، إلى جانب أن هناك العديد من الشباب يتواكلون على الدولة ولا يبحثون عن عمل وبهذا القانون هنعلم عيالنا الكسل.
الجدير بالذكر أن النائب عبد المنعم العليمى، تقدم بمشروع قانون خاص بصرف إعانة بطالة للشباب بواقع 1200 جنيه شهريا ولمدة ثلاث سنوات من خلال صندوق خاص يعتمد على فرض رسم جنيه واحد فقط على جميع الخدمات الحكومية المقدمة على مدار اليوم والتى تتخطى 800 خدمة، وذلك من أجل رفع الأعباء عن كاهل الحكومة.
عدد الردود 0
بواسطة:
albadranoraby
اليكم
تحيه واعتزاز باجتهادات الساده النواب للصالح العام
عدد الردود 0
بواسطة:
سعد الدين
آمال التوك تك بيعلم الشباب ايه
آمال الكرثه الكبره اللى دخلت مصر وهى التوكتك هتعلم الشباب ايه للأسف كان يجب محاكمه من تسبب فى دخول هذا الكائن الغريب على المجتمع المصرى مم تسبب فى ضايع جيل كامل من الأطفال والشباب مم تسبب أيضا فى جهل وتخلف بين الشباب وترك الدراسه والتعليم من أجل 100 جنية فى اليوم وهذا هدف كل شاب ضايع وضايع فى المجتمع ولذلك اقول الكسل والتخلف بين المجتمع المصرى مسؤلية الحكومات السابقه لن تتقدم أمه والحكومات تساعد على تخلف شعبها
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي نبيل
الكسل يبدأ من المنزل
عندما ينتهي العام الدراسي يترك بعض الاباء لاولادهم مساحة واسعة للكسل طول الاجازة -- والافضل تدريبهم على فن او حرفة او رياضة -او عمل يتناسب مع العمر والتعليم -- و نشجع من يعمل في الاجازة حتى يشعر بان العمل شرف مهما كان بسيطا == اما الشباب الذين يريدون الاعمال التي تعطي راتبا كبيرا باقل مجهود فهم الذين ينتشرون على المقاهي معطين صورة سيئة للطلبة -- هؤلاء لايمكن ابدا ان ياخذوا اعانة بطالة الا اذا عملوا في اي وظيفة متاحة ثم اضطروا لترك العمل لاسباب خارجة عن ارادتهم
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدىعباس ابراهيم
كل مثل هذه الأفكار جديرة بالبحث والاهتمام للوقوف على مستوى فكر وخلق هؤلاء البرلمانيين
فكيف تفكر البرلمانية فى 1200 ج لعاطل منحسر ومرتبات ومعاشات الكثير من ارباب الأسر لم تتجاوز هذا المبلغ ومنه المبتسر :: 300 ج و600 ج .. ومع ذلك الاقتراح جيد فى اطار فكره او موضوعه اذا ما جرى اطار مجموعة من الضوابط تتضمن تحول فكر هذا الشباب وتدفعه الى العمل والانتاج فيما قصر عنهذا الفكر الرجل الثانى رشد ى اباظة . آسف قصدى البرلمانى الثانى البطيخى ! فهو قدما عدة ذرائع ضد الفكرة لو تمحصناه لوجدنا فى بؤرتها عين الدوافع لقبول الفكرة . فكل ما ادعاه ضد الشباب من رخوة وكسل ورغبة فى العمل الحكومى ليماد له فى ذلك ويروّح بيتهم آخر اليوم - وهى تعبيرات سوقية تشير لافتقاده اللغة او الصياغة وبالتالى للفكر - هى نفسها فى عين باحث او محقق ثاقب النظر عين الدفاع عنه يسهل استلهام أسهل الحلول منها .. فالميل الى الراحة والرخوة والكنود طبع عارض بدأت ومعروف أسبابها و99 % منها فى ظهر الدولة التى اشترطت نجاحه بمجموع محدد كى يلتحق بهذه الكلية او تلك ليتخرج طبيب او بيطرى او بشرى او اسنان او محاسب او محلل او مهندس او محاسب او ناقد او كيمائى او رياضى او حتى بهلوان تكلفته كثير على مدى 4 او 5 او 6 سنوات وهى ايضا تكلفت كثير فى ذلك بما يعقد مسؤليتها لو وقفنا فقط على حدود ذلك ثم لو اضفنا مسؤليتها الكبرى التى طالما تهربت منها فى الماضى ولا تتهرب منها اليوم بعد ان نجحت على مر 65 سنة من عمر سونة عب ناسر سنة 54 الانحدار الشديد بمستوى الوعى العام حتى وجدنا برلمانى كبير مثل البطيخ يركم المشكلة كلها على عاتق الشباب وهذا خطأ فحش لان فى الدول النا بية او المتخلف لا يوجد بداءة رجال او شباب او نساء يوجد فقط أطفال محرومين من طفولتهم كل من يبلغ منهم ال 16 عام يتمتع برقما قوميا فى تعداد السكان الذى تتذرع به الدولة كل زاد او تفاقم لاظها حجم معانتها ومسؤلياتها مجرد تذرع أما لو كانت بالفعل تعان وتتحمل المسؤلية ما جرت مثل هذا الاقتراحات بمثل هذا اللغط . الشاب منذ ميلاده وتتعهده الدولة تعليما 16 سنة تعليم فى مؤسساتها وبمناهجها ومدلسيها واعلاميا عن طريق مختلف منابرها وقنواتها وأدبيا عن طريق مختلف فنونها : درامة ترجيدى وكميدى وهزلى ومنوعات وأخلاقيا من خلال الطبع القافى العام من خلال هذه التروس ومعها تروس الأمن والقضاء وكل مايلقى فى نفوس الناس من أساب اليأس والاحباط .. للايجاز أقول مهم جدا تقنين بدل بطالة ولن أقول باعتبار الدولة مسؤلة عن مشكلة البطالة بل يكفى أنها هى القادرة على حلها فهذا البدل كفيل بحل كثير من الامور وليكن مثلا 600 ج وهى تكفى لاعاشة شاب بسيط وهذه الاعانة ستجعله تحت سيطرة الدولة من خلال جهاز معنى يستقطبه لأعمال التدريب على أى المهن المناسبة له ولحاجة السوق بل ويمكن ان يكون هذا البدل دينا فى ذمته يسدد بعد من عمله بتقنية معينة لا تضر بأحد .. واكتفى لطول التعليق متمنيا فتح باب الاجتهاد لطرح مختلف الأفكار ..
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
أصحاب المعاشات يطالبون بأنصافهم
المعاشات التى تصرف لنا فيها ظلم كبير، لا تتناسب مع الاشتراكات التى دفعناها لمدة 36 عاما وأكثر ، ولا تتناسب مع التضخم السنوى الكبير ، أين أموال المعاشات التى تم تحويلها للدولة ، وزارة التأمينات لها موارد ويجب زيادة المعاشات لأصحاب الدخل المربوط وليس المحدود . لو كان بيدى أو لى الاختيار ما اشتركت فى موضوع التأمينات من اصله لأنه جاء علينا بخسارة كبيرة . (واحد على المعاش وأخذ ملاليم ) .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
الافضل
خدمت فى التربيه والتعليم 37سنه وخرجت برتبه وكيل وزارة بمعاش 1150جنيها اريد معاش البطاله بدلا من معاش وكيل الوزارة
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
إنت صدقت؟ دة كلام جرايد
إنت صدقت؟ دة كلام جرايد
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد
كان مفروض يعملوها من زمان
موافق عليها طبعا ومع زياده المعاشات
عدد الردود 0
بواسطة:
العوييل
أوافق على أن تصرف لولى أمره - الأولى أن تصرف هذه الأعانه للعجزه من الشباب و كبار السن
مصر موش أقل من سويسرا - بلد وشعب يعشق أن يعيش عوييل