البداية كانت بتلقى المقدم محمد عوض لرئيس مباحث قسم الحوامدية بلاغ بقيام عامل بإلقاء نفسه فى نهر النيل أثناء مروره بـ"عبارة" تقل المواطنين من منطقة الحوامدية، وبترك هاتفه المحمول على المركب، وقيام الشخص الذى يجلس بجواره بإجراء مكالمة بأخر رقم كان يحدثه قبل وفاته، وتبين أنها زوجته، وأكدت وجود خلافات مع زوجها أدت إلى طلبها الطلاق، إلا أنه أكد أنه لن يطلقها لحبه الشديد لها،
وعندما رفضت العودة له قرر الانتحار.
وكشفت التحريات التى تمت بإشراف العميد رجب غراب مفتش القطاع أن المنتحر يدعى "م. ح" 30 سنة مقيم بدائرة قسم الحوامدية، وأنه أجرى مكالمة مع زوجته قبل الانتحار، أكدت له رفضها التام العودة له مرة أخرى، بسبب الخلافات بينهما، وأنه ردد عبارات "هنتحر علشان أثبتلك إنى بحبك"، ثم ألقى بنفسه فى النيل، تحرر محضر بالواقعة، وأخطر اللواء خالد شلبى مدير مباحث الجيزة، وتولت النيابة التحقيقات.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
هى كدة صدقت انك بتحبها ( فى الجنة و زعيمها أن شاء الله )
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
صلاح العويسى
ههههه يابنى الحاجات دى انقرضت من زمان
اه يا عبيط
عدد الردود 0
بواسطة:
شوقى
عجبى
من يكره نفسه كيف يحب غيره؟
عدد الردود 0
بواسطة:
سعد
مات كافر !
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد.............
طيب وبعد الانتحار هترجعلك - الراجل لازم يكون راجل
.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد السيد
الي 1 و 2 و 5 وامثالهم
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو احمد
تركها ارمله و4 شهور وتتجوز غيره
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
الفيس هو السبب فى اعلب الحا?ت
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق ترابها
قله ايمان
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد سعدى
من الحب ما قتل
الله يرحمه