قال إسلام البحيرى خلال أثناء مغادرته محكمة جنوب القاهرة بزينهم، عقب تقديم استشكال على حبسه عاما باتهامه بازدراء الأديان، ” دا آخرة المفكرين فى مصر “.
وكان المتهم إسلام بحيرى قد وصل فى حراسة أمنية مشددة بإشراف العميد ياسر فوزى رئيس حرس المحكمة، وكان المحامى جميل سعيد قد تقدم بالاستشكال إلى المحامى العام الأول لنيابات جنوب القاهرة الكلية المستشار هشام حمدى، طالبا فيه بصورة أصلية إلى النيابة العامة أن تصدر قرارا بشكل مباشر بوقف تنفيذ الحكم لحين الفصل فى الطعن المقدم عليه من الدفاع أمام محكمة النقص وبصورة احتياطية بعرض الاستشكال على غرفة المشورة لنظره والفصل فيه.
كما تضمن الطعن بالنقض المقدم من دفاع إسلام بحيرى، طلب بطلان حكم محكمة الجنح المستأنفة بطلانا يصل إلى حد الانعدام نظرا لصدور الحكم على غير مقتضى حكم سابق قضى ببراءة “بحيرى” من محكمة جنح قسم أول أكتوبر وهو الحكم الذى تأيد استئنافا وصار حائزا لقوة الشيء المقضى، مما يمنع إعادة محاكمته مرة أخرى عن ذات الواقعة، عملا بقاعدة قوة الشىء المقضى لوحدة السبب والموضوع والخصوم.
أول ظهور لإسلام بحيرى بالبدلة الزرقاء بعد تأجيل استشكال قضية ازدراء الأديان لـ11 يناير
الإثنين، 04 يناير 2016 06:31 م
اسلام بحيرى
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سحر
طبعاً لازم تكون دي أخرتك.
عدد الردود 0
بواسطة:
اميل
الى رقم 1 سحر...
عدد الردود 0
بواسطة:
رجب ابراهيم نصر ****
مثل هذة القضايا لماذا لا يكون الحكم سريع ولماذا الانتظار
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو رنا
ترنج أزرق
عدد الردود 0
بواسطة:
ايهاب حسان
لماذا اقحام الازهر ولماذا الحكم قبل المداولة
عدد الردود 0
بواسطة:
انا ضد محاربة الفكر بالحبس
انا ضد محاربة الفكر بالحبس
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف محمود
حسبى الله ونعم الوكيل فيه
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام سامي
اسلام البحيري رجل مفكر
عدد الردود 0
بواسطة:
ربيع شحاته
اعدام ابن البحيري
عدد الردود 0
بواسطة:
حاول تعرف
التشكيك