أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحف البريطانية: فيروس زيكا أكبر تهديد على الصحة العالمية وأخطر من الإيبولا.. ترامب: دعم الإنجيليين وضعنى فى المركز الأول بين الجمهوريين.. الأمير تشارلز أحد أكثر فنانى بريطانيا نجاحا وكسب الملايين

الأحد، 31 يناير 2016 03:00 م
الصحف البريطانية: فيروس زيكا أكبر تهديد على الصحة العالمية وأخطر من الإيبولا.. ترامب: دعم الإنجيليين وضعنى فى المركز الأول بين الجمهوريين.. الأمير تشارلز أحد أكثر فنانى بريطانيا نجاحا وكسب الملايين الأمير تشارلز
إعداد رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الأوبزرفر: خبراء صحة: فيروس زيكا أكبر تهديد على الصحة العالمية وأخطر من الإيبولا


حذر عدد من خبراء الصحة من أن انتشار فيروس زيكا فى أمريكا اللاتينية، يعد أكبر تهديد على الصحة العالمية، مشيرين إلى أنه أخطر من وباء الإيبولا الذى حصد أرواح ما يقرب من 11 ألف شخص فى أفريقيا.

الصحف البريطانية (1)

وقالت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية إن تحذير خبراء الصحة البارزين يأتى قبل يوم من اجتماع منظمة الصحة العالمية غد الاثنين، الذى سيقرر ما إذا كان تهديد فيروس "زيكا" المسبب لتلف المخ وصغر حجم الرأس يجب أن يصنف كأزمة صحية عالمية.

ونقلت "الأوبزرفر" عن جريمى فارار، رئيس منظمة "ولكام ترست" قوله "من نواحٍ كثيرة، اندلاع فيروس زيكا أسوأ من وباء الإيبولا، خاصة وإن معظم حاملى الفيروس لا تظهر عليهم أعراض، فهى عدوى صامتة لأفراد معرضين للخطر، وهن الحوامل، ويسفر عن نتيجة مريعة لأطفالهن".

وقال مايك ترينر، رئيس قسم العدوى وعلم المناعة فى "ولكام ترست" إنه لا يوجد احتمال لوجود لقاح بشكل سريع، على عكس الإيبولا، الذى يتم اختبار الكثير من المضادات له الآن.

وأضاف أن المشكلة الحقيقية تكمن فى محاولة تطوير لقاح، لأن هذا يتطلب اختباره على امرأة حامل، ليصبح بذلك "كابوسا عمليا وأخلاقيا".

ومضى فارار يقول إن 80% من الحالات، لم تظهر أى أعراض عليهم، ما يجعل تتبع المرض صعبا للغاية، فضلا عن أن نوع البعوض الناقل للفيروس، وهى بعوضة النمر المصرية، وسعت من نطاقها خلال العقود القليلة الماضية. "فهى تحب الحياة المدنية وانتشرت على طول الحزام الاستوائى للعالم، وبالطبع الحزام يتوسع مع استمرار الاحتباس الحرارى".


الإندبندنت: ترامب: دعم الإنجليين وضعنى فى المركز الأول بين الجمهوريين فى استطلاعات الرأى


قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن دونالد ترامب، المرشح الجمهورى المحتمل لانتخابات الرئاسة الأمريكية يزعم أن دعم المسيحيين الإنجيليين دفعه إلى المركز الأول بين الجمهوريين قبل إجراء الانتخابات التمهيدية، غد الاثنين فى ولاية أيوا.

الصحف البريطانية (2)

وأضافت الصحيفة أنه فى اجتماع حاشد فى مدينة دافنبورت، وبعد نشر نتائج الاستطلاع الأخير لبلومبرج و"دى موين ريجستر" والذى يحظى باحترام كبير، قبل انتخابات الاثنين، وتفوق ترامب بخمس نقاط على تيد كروز، زعم رجل الأعمال الشهير أن دعم المسيحيين كان مصيريا. وظهر على المسرح مع جيرى فالويل جونيور، رئيس جامعة "الحرية" المسيحية الذى حصل ترامب على تأييده. وقال الملياردير "حققت مكسبا فى استطلاع "ريجستر"، ويظهر أنى فى المقدمة مع الأنجليين".

وقال البعض إنهم منجذبون لترامب لأنه يتحدث بما يجول بخاطره، لأنهم ضاقوا من وضع الدولة ويجدون صراحته مثيرة للإعجاب.

ونقلت "الإندبندنت أون صنداى" عن تريش دافى، قولها "لا أعرف إذا كنت سأصوت لصالحه، لكنه يتحدث عن نفس الغضب الذى يحدثه ساندرز (مرشح ديمقراطى محتمل)".

بينما تشكك بعض المتدينين فى مدى مصداقية ترامب فى سعيه لوصف نفسه كرجل مؤمن.


التليجراف: الأمير تشارلز أحد أكثر فنانى بريطانيا نجاحا وكسب الملايين


قالت صحيفة "التليجراف أون صنداى" إن الأمير تشارلز، أمير ويلز أصبح أحد أنجح فنانى بريطانيا المعاصرين إذ باع مطبوعات من لوحاته بملايين الجنيهات الاسترلينية.

الصحف البريطانية (3)

وأضافت أن دار كلارنس أجرى تحليلا للمبيعات على نسخ محدودة من الطباعة، أظهر أن الأمير استطاع كسب 2 مليون جنيه استرلينى منذ 1997، من بيع نسخ من لوحات مائية من خلال متجر فى منزل العائلة فى هايجروف. وأشارت إلى أن جميع الأموال العائدة من بيع هذه النسخ ذهب إلى مؤسسة أمير ويلز الخيرية، التى تقدم منحا للعديد من القضايا النبيلة.

ومضت الصحيفة تقول إن العائد من إجمالى المبيعات أكثر من 2 مليون جنية استرلينى، فتاجر فن قام من قبل ببيع مطبوعات الأمير يقدر بأنها جلبت على الأقل 4 ملايين جنيه استرلينى، مما يعنى أن لوحاته جلبت بما يقرب من 6 ملايين جنيه استرلينى.

وأشارت الصحيفة إلى أن المطبوعات التى تعرض فى متجر هايجروف، يتم بيعها بـ2500 جنيه استرلينى، بينما يعرضها جاليرى بيلجرافيا، الذى تولى المبيعات من قبل، بـ15 ألف جنيه استرلينى.

وأوضحت الصحيفة أن هذه الإيرادات تضع الأمير بين نخب الفنانين المعاصرين، وأظهر استطلاع للرأى حديث أن الفنانين المميزين يكسبون ما يقدر بـ10 آلاف جنيه استرلينى سنويا، ولكن الأمير تشارلز كسب بما يقدر بـ200 ألف جنية استرلينى سنويا من مبيعات اللوحات على مدار 25 عاما.


موضوعات متعلقة


- الصحف المصرية: السيسى للقمة الأفريقية: أبناؤكم مسئولون عن مستقبلهم.. الحوينى:"مش كل اللى لبس عمة أزهرى".. قانون يلزم الشركات بتسليم الوحدات السكنية فى موعدها.. وتصفية 8 إرهابيين غرب الشيخ زويد















مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

Mody

فيرس زيكا ممكن يعدى بوجى وطمطم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالحميد

الشرقية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة