وغرد قائد شرطة دبى السابق، فى سلسلة تدوينات على حسابه الشخصى على موقع التدوينات القصيرة تويتر، قائلا: "المشكلة ليست فى التفجيرات أو محاولة التفجيرات فى المساجد المشكلة لم يقبض حتى الآن على من يقف وراء هذا الإجرام الذى يهدد سمعة السنة".
وتابع، "داعش مخطط إرهابى يهدف إلى تشويه صورة الإنسان السنى وكل عمليات داعش تخدم إيران".
وأردف فى تدوينة أخرى له، "أيا كانت نتيجة المفاوضات السورية بشار لم يعد مناسبا لما بعد السلام، عدن تحتاج أمنيا إلى تطبيق فكرة الأطواق الأمنية".
واختتم تدويناته، قائلا: "يمكن وقف كل عمليات تفخيخ السيارات والدراجات فى عدن بنظام الأطواق الأمنية الثلاثة".
