وقالت الدعوة القضائية التى تقدم بها محامى عائلة حسناء بولحسن، "حسناء بولحسن توفت فى أعقاب عمل إرهابى هز فرنسا، وهى تعتبر ضحية مثل غيرها من الضحايا فهى توفت فى أحداث مطاردة لإرهابيين، ولم تقم بأعمال إرهابية أو متورطة فى قضايا مماثلة، وطالب فى دعوته بالقصاص من المتهمين بقتلها".
وأوضح المحامى فابيان ندومو، أن الضحية حسناء كانت فى العقار بعد غصب ابن عمها عليها عبد الحميد أبا عود، والذى هددها إن لم ترافقه إلى هذا العقار سوف يقتل أسرتها أمامها، وسيصطحبها رغما عنها، بالقوة".
