وأوضح البروفسير الدنماركى سورين مولر سورينسن، خلال زيارته لمقر "اليوم السابع"، إن الميزة الثانية بمؤسسة اليوم السابع، هى أعمار الصحفيين والمحرريين الذين ينتمون لجيل الشباب، خلاف الصحف الغربية والدنماركية التى تعتمد بالأساس على كبار السن، مشيرًا إلى الحداثة الفائقة التى تعتمد عليها صالة التحرير بالمؤسسة لنشر وتغطية الأحداث فى أقل وقت وبأعلى جودة.
وتعرف البروفسير الدنماركى سورين مولر سورينسن فى جولة على مقر "اليوم السابع" وأقسامه الصحفية المختلفة، مشيداً بتجربة "اليوم السابع" فى عالم الصحافة الإلكترونية وعملية التطوير التى تتبعها الجريدة باستمرار لتطوير محتواها وموادها الصحفية، مشيرا إلى أنه يتابع موقع اليوم السابع للتعرف على أخبار المنطقة.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)