من أجواء الرواية: "إلى الترانيم المعزوفة باسم أوجاع العشاق، إلى متى ستظلين رافضة لأن يكون للحب سُبُلٌ دون أوجاع، للشوق أوجاعه، وللفراق أوجاعه، وللنسيان أوجاعه، تمهَّلى أيتها الترانيم عن الشجن قليلاً لتستريح قلوب الساكنين فى معابد الحب".
موضوعات متعلقة..
- يوسف القعيد: حرية إسلام بحيرى قضيتى الأولى فى البرلمان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة