وأكد الباحثون أن استخدام بعض الهرمونات التعويضية قد يساهم بذلك فى الوقاية من الإصابة بسرطان القولون، وقد يمكن مكافحته أيضاً عن طريق استبدال الجينات التى تعطلت بفعل الإصابة بالسمنة.
جدير بالذكر أن الدراسة قد كشفت أيضاً أن الأشخاص المصابين بالسمنة نتيجة الإفراط فى تناول الطعام يصبحون أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 50% مقارنة بالأشخاص أصحاب الوزن الطبيعى.
ونشرت هذه النتائج مؤخراً على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
موضوعات متعلقة..
- البدناء معرضون للإصابة بسرطان القولون والمستقيم أكثر من النحفاء بـ50%