وأكد الموقع أن نصف عدد مؤيديه فى الجولة الأولى التى أجريت فى عام 2012 أصبحوا لا يناصروه ولا يؤيدون ترشحه للإنتخابات الرئاسية القادمة، وذلك لعدم إثبات براعته فى إدارة الدولة والمساهمة فى تطويرها والقضاء على السلبيات، كما كان يتوجب عليه، وأن 60% من الفرنسيين يجدون سياسته غير متجددة ويسير على نفس الوتيرة منذ ترشحه، بينما هناك 20% يرون عن أدائه أصبح اسوء مما كان عليه، و18% يرون أن الأوضاع فى باريس تحسنت.
