
وأضافت الكاتبة "خصومى ليسوا من الكبار وأن من دعمها فى بداية مشوارها الأستاذ محمود أمين العالم وهو من كتب مقدمة كتابها الكتابة بالطباشير"، وأكدت أيضا أنها تؤمن ألف مرة بما تقول وإذا كانت ستدفع فاتورة ما تقول أضعاف ستفعل ولا يوجد لديها اختيارات، وأضافت أيضا أن من يظن أنه يعلم الحقيقة كاذب وأنه يجب أن نغربل التراث لننتقى منه ما يناسب كل عصر وهذا ماقاله الرسول "ص".
وأكدت أيضا أن من يهاجمونها يتكأون على ما قيل عنها وليس ما قالته هى وأن نفس المشكلة تحدث فى الدين أن الناس يتثقفوا دينيا مما يقال وأنها تسميها ثقافة "قالولوا"، وتابعت أن من يريد أن يضع الكلام على لسانى لا يجوز وغير مقبول اختصارى فى تويتة أو مقال، وأن جمهورها مثقف رفيع التراز وليس بينهم جاهل أو حتى مثقف عادى.

وأشارت إلى أنها ستخوض انتخابات مجلس الشعب وقضيتها الأساسية حتى فى جميع مقابلاتها مع الرئيس كانت تتحدث عن التعليم لأن الجهل يؤدى إلى الفقر والمرض والفوضى، وأضافت أيضا أن دراسة الآيات القرآنية فقط نوع من أنواع العنصرية، وأكدت أن القرآن الكريم مفيد لاتقان اللغة العربية وإيجادتها للغة العربية أساسه حفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم ومن الممكن أن نأخذ قصص الصالحين الأقباط ودراستها والاستفادة منها، واستطردت حديثها قائلة إن أخذ المقطتفات من حديثها علاجه الصمت وإن التشويه طال كتاب الله وهو الأكمل وهناك كتاب كثيرون تم انتقادهم بشكل فج ومؤذى وهناك من تم انتقادهم لأنهم خرجوا عن الصندوق وعن انتقادها بسبب أنها قالت إنه على المرء اختيار دينه وإن الله عز وجل من أمرنا بذلك ومن واجب كل إنسان اختيار دينه كى يحاسبه الله على اختياره وليس على ما ورثه من أبويه، وفى نهاية الحلقة قالت إن حديثى لا يخص الإسلام أو المسلمين أو رجال الدين الإسلامى أنا أرفض من يستخدم الدين فى استعباد الآخر .