ودفع المحامى بكيدية الاتهام والرغبة الانتقامية من تقديم البلاغ ضد موكلته، مشيرا إلى أن موكلته كانت تعمل بأحد الفنادق بشارع جامعة الدول، وكانت تتقاضى 3 آلاف دولار بينما يتربح من ورائها صاحب الفندق 300 ألف جنيه وهو ما دفعها لفسخ التعاقد فتقدم بذلك البلاغ ضدها.
وأضاف أن الواقعة تتلخص فى وجود حفلة بمناسبة الانتخابات الرئاسية وأدت الراقصة صافيناز فقرة مدتها 3 دقائق على أغنية بشرة خير وهى تردى ملابس تشبه علم مصر، مشيرا إلى أن الحضور بالحفلة لو كانوا رأوا أنها تسىء إلى علم مصر "كانوا دبحوها" بينما هى كانت حسنة النية.
وعلى الجانب الآخر دخلت شقيقة ووالدة صافيناز فى نوبة بكاء داخل القاعة أثناء نظر الجلسة.






















