وقال موقع "20 مينيت" الفرنسى، إن هذا الاجتماع الذى دعا إليه فرنسوا هولاند يعد استجابة سياسية واضحة للعاطفة التى تم إثارتها بسبب صورة الطفل السورى الغارق والتى تم تداولها على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعى والصحف ووسائل الإعلام العالمية.
وأشار الموقع إلى أن الهدف الرئيسى من عقد الاجتماع هو تفحص الإمكانيات الوطنية لدى فرنسا وبعض إمكانيات بلدان الاتحاد الأوروبى التى تشهد تدفقات إلى أراضيها وكيف يمكنها أن تساهم فى حل هذه المشكلة العالمية.
وسيحضر الاجتماع بجانب رئيس الدولة ورئيس وزارته عدد من الوزارء هم وزير الداخلية برناركازنوف وسيجولين رويال وزيرة البيئة، سيلفيا بينيل وزير الإسكان، وهارلم دزير (وزير الشئون الأوروبية، ولوران فابيوس وزير الخارجية).
