غادر عالم المصريات البريطانى "نيكولاس ريفز"، منذ قليل، مع الدكتور ممدوح الدماطى وزير الدولة لشئون الآثار، بعد انتهاء عمليات وأعمال اليوم الأول، للكشف عن نظريته التى أكد فيها وجود مقبرة الملكة "نفرتيتى" وراء جدران مقبرة "توت عنخ آمون"، والتى لم يعثر حتى الآن على مقبرتها، والتى كانت أشهر الملكات فى القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وكانت "نفرتيتى" زوجة الفرعون إخناتون المعروف بفرعون التوحيد، بمنطقة وادى الملوك بالبر الغربى بمحافظة الأقصر، ومن المقرر أن يتم استكمال أعمال معاينة المقبرة صباح غد الثلاثاء.
ويشارك مع العالم البريطانى ووزير الآثار فى إثبات النظرية داخل المقبرة عدد كبير من خبراء وزارة الدولة لشئون الآثار، وهم كل من الدكتور مصطفى وزيرى مدير آثار الأقصر، وسلطان عيد مدير عام آثار الأقصر ومصر العليا، كما حضر فعاليات اليوم الأول محمد بدر محافظ الأقصر.
وزير الآثار والعالم البريطانى يغادران وادى الملوك ويستكملان المعاينة غدا
الإثنين، 28 سبتمبر 2015 02:43 م
جانب من الحدث
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة