نشطاء يتداولون قصيدة منسوبة لحاكم دبى يرثى فيها نجله بعنوان "يقولون أنّك مُت"

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2015 12:06 م
نشطاء يتداولون قصيدة منسوبة لحاكم دبى يرثى فيها نجله بعنوان "يقولون أنّك مُت" حاكم دبى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
كتبت ريهام عبد الله - سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى، نص قصيدة زعموا أنها رثاء حاكم دبى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لنجله راشد، الذى توفى السبت الماضى عن عمر ناهز 34 عاماً بأزمة قلبية.

وتداول النشطاء القصيدة التى أثرت فى قلوب المتابعين، وجاء فى نصها:

يقولون إنك مُتّ.. متى وُلدت!

متى عشت! متى رويتنا من غدير عينيك! متى رحلت!

يا قرة عين محمد.. يا فاجعة هند

يا زهرةً ما استدلّت النحلات لرحيقك

متى حبوت ! متى مشيت! متى كبرت! متى! لا أذكر تاريخ مولدك

بالأمس كان أم قبل ميلاد تاريخ وفاتك

ذاك الذى دوّنته قبل ساعات.. حين أبلغونى أنك قد رحلت

أبكيت أبيك.. أبكيت والدك.. أتدرى من هو والدك.. رجلٌ تهزّها الأرض هزاً وطأة قدميه.. أبكيت محمدا يا ابن محمد.

أبكيت سيّدة النساء.. أبكيت أنجال الرجال.. أبكيت من أبكاهُم الفراق.. لوداع بانيها الديار

ذاك الذى أطلِق عليك اسمه.. قبل أن ينام.. وينام بعده راشد.. واليوم يدفن تحت أرضه

أوّل راشد من بعد راشد.. يا ويلها العنقاء.. يا ويلها صاحبة العزاء.. بالأمس وضعتك وليدها.. واليوم تُلبسها ثوب الحداد

يا فاجعة دبى.. يا عيداً لم يعد عيداً سعيداً.. يا صبراً سندعوه لقلبها

يا قوةً سندعوها له.. يا غافرا.. رُحماك له.. يا رحيماً.. رفقاً بهم.











مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

galal afifi

إنا لله وإنا إليه راجعون

عدد الردود 0

بواسطة:

reda alsayed

عظم الله اجركم معالى الشيخ محمد بن راشد أل مكتوم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد المصرى

لبقاء لله سمو حاكن دبى

عدد الردود 0

بواسطة:

nabel

انا للة وانا الية راجعون

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

لا اله الا الله

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد جبر

فى السماء ونعيمها

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد نور

اللهم أرحمه وأرحم والديه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

انا لله وانا اليه راحعون

عدد الردود 0

بواسطة:

Emad

اللهم ثبه عند السؤال

اللهم أغفر له وأرحمه رحمةً وأسعه وأدخله فسيح جناته

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف

لا تحزن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة