وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية فإن كرواتيا كانت قد أعلنت فى وقت سابق أمس أنها بدأت فى الاكتفاء بعدد الوافدين إليها مع قلة الموارد الموجودة فى البلاد، فيما استقبلت ألمانيا اليوم عددًا من المهاجرين الذين بدأوا فى تسجيل بياناتهم، ويعانى الباقين من التشرد على الحدود المختلفة للبلاد، واستمرار تدفق آخرون على الحدود اليونانية عبر البحر.

لافتة كتب عليها "شنجن الحدود الخارجية" على المنافذ الحدودية فى الحدود المجرية-الكرواتية بالقرب من قرية ساروك.

الجنود المجريون على الحدود مع كرواتيا واستكمال بناء الجدار الشائك.

جانب من عمليات البناء بعد الانتهاء من بناء مثلها على الحدود مع صربيا.

على الحدود المجرية الكرواتية.

الجنود الفنيون ومتابعة البناء.

المهاجرون من دول مختلفة يعبرون الجسر قرب الحدود الخضراء بين المجر وكرواتيا.

الأطفال من أمام مخيم اللاجئين المبنى حديثًا فى البلدة الكرواتية Opatovac.

المخيم المبنى فى Opatovac يضم حوالى 200 لاجئ على الحدود الكرواتية مع سلوفينيا.

المهاجرون واللاجئون يصطفون أمام مخيم نهر البارد للتسجيل بعد عبور الحدود اليونانية المقدونية بالقرب من بلدة جيفيجليا.

المهاجرون واللاجئون أمام القطار المتجهة إلى صربيا بالقرب من بلدة جيفيجليا على الحدود.

مهاجر وابنه داخل القطار المتجه إلى صربيا.

طفل يقف خلف السياج فى بلدة جيفيجليا.

المهاجرون على الحدود اليونانية المقدونية.

العبور على الجسر الأخضر بين المجر وكرواتيا.

استمرار توافد المهاجرين على شواطئ اليونان عبر بحر إيجه.

على الحدود الغربية فى صربيا.

بين المجر وكرواتيا.