بالفيديو.. قيادى بالدعوة السلفية للشباب: ثوروا على المشايخ ولا تخضعوا لهم.. محمد إسماعيل المقدم: السلفية ليست لإنتاج الريموت والإنسان الألى لكنها منهج يشجع على الإبداع.. وليس هناك أحد فوق النقد

الجمعة، 18 سبتمبر 2015 02:10 ص
بالفيديو.. قيادى بالدعوة السلفية للشباب: ثوروا على المشايخ ولا تخضعوا لهم.. محمد إسماعيل المقدم: السلفية ليست لإنتاج الريموت والإنسان الألى لكنها منهج يشجع على الإبداع.. وليس هناك أحد فوق النقد الشيخ محمد إسماعيل المقدم أحد كبار قيادات الدعوة السلفية
كتب كامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دعا الشيخ محمد إسماعيل المقدم أحد كبار قيادات الدعوة السلفية، الشباب السلفى أن يثوروا على المشايخ الكبار، مؤكدا أن الوقت الراهن هو وقت الشباب.

السلفية والإبداع


وقال "المقدم": السلفية ليست مصنع لإنتاج الريموت ولا الإنسان الألى، وإنما هى مصنع لإنتاج المبدعين" مضيفا: "المنهج السلفى أعظم مناهج فى تشجيع الإبداع وأن يأتى الإنسان بشىء جديد"، مشيرا إلى أن مصر أمة شابة.

وأضاف "المقدم" فى فيديو تداوله عدد من النشطاء السلفيين: "الدولة الغبية أو المتآمرة على شعبها هى التى تهمش الشباب، لكن الدولة المخلصة لشعبها توظف طاقات الشباب الجبارة فى تحقيق أهدافها ومن المعروف فى علوم الاقتصاد أقوى موارد هى الموارد البشرية فالإنسان له قيمة قوية".

وأوضح أن العصر الحالى وهو عصر الشباب، مضيفا: "الأجيال السابقة أخذت فرصتها فهذا عصر الشباب وهذا حقهم فى أن ينمو ويعبروا وأن يغيروا وأن يفرضوا التغيير كما فعلوا".
وقال "المقدم": "حد فاصل بين ما مضى وبين ما يأتى فالشباب يمارسوا حقهم ويعبروا عن رأيهم ويرفعوا روؤسهم مفيش خضوع مفيش ذل حتى للشيوخ لا نريد الذل فلا تركع إلا لله ولا تخضع لغير الله وينبغى أن ترحب بموضوع النقد البناء فالعمل الدعوى عبارة عن تفاعل وهذه دعوة الشباب لأنهم المستقبل".

لا أحد فوق النقد


وأضاف "المقدم": "الشيوخ جميعا يقفون فى طابور المغادرة فمعظم الشيوخ أعمارهم بين الـ50 والـ60 عاما فحق الشباب أن يشعروا بالأمان على مستقبل الدعوة، وأنها سوف تسلم لكم- أى للشباب- بصورة مشرفة".

وتابع: "لا يوجد أحد فوق النقد البناء هذه دعوة الشباب لأنهم المستقبل والحاضر، فمن حقكم أن تثورا علينا ومن حقكم أن تغيروا وأن تفرضوا التغير فرضا وليس اقتراح طالما النقد بناء وليس فيه إساءة ولا تجريح والأفضل أن يكون النقد فى أفضل ثوب"، مشيرا إلى أن الشيوخ يعانون فى بعض الأوقات من شدة النقد وكثرته.

وقال: "غلف النصيحة بشىء جميل كى تقبل منك فإن كثير من الشيوخ لديهم إحباط من أن البعض لا يرى إلا السلبيات فالله سبحانه عندما أرسل موسى إلى فرعون وهو أشر الناس ولكنه قال سبحانه "فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى" وقال صلى الله عليه وسلم "ما كان الرفق فى شئ إلا زانه وما نزع من شىء إلا شانه، فالإسلام أمرنا بالرفق حتى مع الدواب".

13 – 8 – 2011 الشيخ / محمد إسماعيل المقدممخاطبا شباب الدعوة السلفية "من حقكم أن تثوروا علينا"= السلفية ليست مصنع لإنتاج الإنسان الآلى و إنما مصنع لإنتاج المبدعين= مصر امة شابة ، بها قطاعا عريضا و مؤثرا من الشباب ، و الدولة الغبية أو المتآمرة على شعبها هى التى تهمش هذا الشباب= الدولة المخلصة هى التى توظف هذا الشباب لتحقيق أهدافها= الأجيال السابقة أخذت فرصتها سواء نجحت أو أخفقت هذا أمر آخر= نحن الآن فى عصر الشباب الذين من حقهم أن يعبروا ، أن يغيروا ، أن يفرضوا التغيير ، فنحن فى حد فاصل بين ما مضى و ما سيأتى= لا خضوع و لا ذل حتى للشيوخ ، مش عاوزين ذل ، لا تركع إلا لله ، حقق التوحيد الذى تدعوا إليه ، لا تخضع لغير الله = نرحب بالنقد البنّاء ، فالعمل الدعوى تفاعل و هذه دعوتكم لأنكم المستقبل= كل الشيوخ تقريبا يقفون فى طابور المغادرة فمعظمهم ما بين الخمسين و الستين إن لم يتجاوزوها ، فحقكم أن تشعروا بالأمان على مستقبل الدعوة ، و أنها ستسلم لكم بصورة مشرفة و لا تورثكم أخطاء الماضى .= لا يوجد أحد فوق النقد البنّاء ، فمن حقك أن تنتقد و أن تقترح فتعامل كأنها دعوتك أنت .= عندما أحسسنا أن بلدنا هى مصر شعرنا بشعور جديد جدا ، لنا بلد و اتضح أننا بنى آدميين ، فالشعوب الأخرى مواطنها هو الأول فى المعاملة ، أما مصر عمر ما حد حس فيها إنه له بلد أبدا ، غير الذل و الهوان و القهر و المحاربة و بالذات لأهل الدين .= انتم الحاضر و تصنعون المستقبل= من حقكم أن تثوروا علينا ، من حقكم أن تغيروا ، من حقكم أن تفرضوا التغيير فرضا و ليس اقتراحا ما دام النقد بناءا و ليس فيه إساءة أو تجريح= غلف النصيحة بشئ جميل كى تقبل منك فإن كثير من الشيوخ لديهم إحباط من أن البعض لا يرى إلا السلبيات فالله سبحانه عندما أرسل موسى إلى فرعون و هو اشر الناس و لكنه قال سبحانه ( فقولا له قولا لينا لعله يتذكر او يخشى )و قال صلى الله عليه وسلم ( ما كان الرفق فى شئ إلا زانه و ما نزع من شئ إلا شانه )فالإسلام أمرنا بالرفق حتى مع الدوابفما بالك مع الشيوخ الأفاضل الذين بذلوا أعز ما لديهم و هو شبابهم فى الدعوة فقط فلابد أن يكون هناك نوعا من العرفان بالجميل و احترامهم و التأدب معهم = تمسك بحقك فلا تستحى و تضيع حقك فى أن تبدى رأيك و تفرض التغيير

Posted by Mahmoud Abbass Abbass on Thursday, 17 September 2015













مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري حر

فرعون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة