يروى بطل الرواية لشجرة باوباب معمرة مغامراته بوصفه قريناً لرجل يدعى كيباندى كان يستعمله للتخلص من خصومه وأعدائه وكل من لا يروه قبل أن يلقى نحبه على يدى طفلين توأمين.
يروى الشيهم دون توقف وهو لا يصدق أنه نجا من الموت فالمفروض أن يلقى القرين نحبه بموت سيده، ويروى بلسان البشر وينتقد عاداتهم وتقاليدهم ويمنى نفسه بحياة حرة لا يكون فيها ضحية لطباع الإنسان السيئة ومزاجه المتقلب.
وهى رواية خرافية ذات منحى فلسفى حول علاقة الإنسان بالحيوان ومعنى الحياة وما وراء الوجود، تنتمى للحكايات والأساطير الشعبية الإفريقية التى نهل منها الكاتب فى طفولته، والرواية حاصلة على جائزة رينودو الفرنسية عام 2006م.
موضوعات متعلقة..
أول معرض لمواهب "الناجين من السرطان" فى درب 1718
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة