من منا لا يعرف قصة أمل وأخيها عُمر، أصدقاء الطفولة ورفاقنا فى بداية مشوار التعلم، أمل هذه الفتاة الرقيقة التى شجعتنا على خوض التجربة وبذل محاولات لكى نصبح مثلها، فهى فى نظر الجميع فتاة مثالية، أمل أول من أخبرتنا عن النجاح، وكانت لجيل كامل من الفتيات المثل الأعلى، ولأنها شكلت شخصية الكثير من الفتيات فى مرحلة الطفولة، جمعنا عددا من الصور التى تلخص قصة الفتاة الجميلة ذات الرداء الوردى .

أمل ليست مجرد فتاة ناجحة بل هى أيضا تحافظ على صحتها، وهذا كان واحدا من الدروس التى أعطتها أمل لبنات جيلها.

أمل كانت متفوقة فى الدراسة، وهو ما أكدته القصة التى نعرف تفاصيلها عن ظهر قلب.

أمل أيضا متعاونة وتحب أخيها إلى درجة كبيرة.

تحب أمها كثيرا وتقدر تعبها من أجلها .

أمل تحافظ على صحتها وتهتم بتنظيف الخضروات والفاكهة قبل الأكل.

أمل طفلة متعاونة وتشارك أخيها اللعب.