تتناول رواية "اللامرئى يكتب الرسائل"، للكاتب مجدى بن عيسى تاريخيا ضمن الفترة التى سبقت قيام الثورة التونسية، فى هذا الإطار التاريخى كما تلقى الرواية الضوء على الدور المدمّر للاستبداد السياسى والقبضة الأمنية التى تعاملت بها السلطة السياسيّة مع الشأن الثقافى فى تعطيل عجلة الحراك الثقافى، ومسؤوليته فى خلق حالة الفراغ التى أدّت إلى عزلة المثقفين وبالتالى الفعل الثقافى عن الحراك الاجتماعى العام.
موضوعات متعلقة..
كتاب يرصد "عنصرية أمريكا" يتصدر الأعلى مبيعاً فى "نيويورك تايمز"