يتناول الروائى هذه المسألة بتشعباتها إلى ثلاث مسائل "الحب الفيسبوكى بين الحقيقى والوهمى وقضية تجيير الحب" و"اللغة الفيسبوكية بين المباشرة والاستعارة" و"التسرع فى الزواج"، وطبعا ثمة أمور أخرى يستعرضها ويضيء عليها كأخلاق بعض أهل القرى فى التزمت، وأخلاقية الشك وإلامَ يؤدّى فى العلاقات الإنسانية.
فالعالم يعيش فى وهم الافتراض من دون أن يستطيع الفصل بين الحقيقة والوهم، وإذا كان هذا العالم حقيقيا سمى افتراضيا فى بداياته، فالحبّ الفيسبوكى إذن حقيقة، يبدأ بالكلام الرقيق الجميل مفتاح القلوب، وينتهى حكما باللقاء.
موضوعات متعلقة..
فى المان بوكر.. الرجال والنساء متساوون فى "فرصة الفوز"